تصفح الوسم

سعد الحريري

في الذكرى الرابعة لاختطافه الحريري.. ابن سلمان يخطف لبنان

تحل الذكرى الرابعة لاختطاف رئيس الحكومة اللبنانية سعد الحريري في الرياض عام 2017، بأوامر مباشرة من ولي العهد السعودي محمد بن سلمان. إلا أن الذكرى هذا العام لا تمُرّ مرور الكرام، إذ إن ولي العهد السعودي قرّر خوض مغامرة جديدة مع لبنان عبر

حسابات سعد الخاسرة تهدّد بيت الحريري السياسي بالإقفال؟

كل المعطيات تشير إلى أن الرئيس الأسبق للحكومة سعد الحريري، كان يعتقد أن الرئيس نجيب ميقاتي لن يشكّل الحكومة، لا بل كان واثقاً في رهاناته أمام عدد من المقربين، بينهم صحافيون نقلوا ذلك عن لسانه، حتى أن المعلومات تؤكد أنه هو من كان وراء

السعودية وإيران في لبنان: مَن يعمل خيرًا حقًّا ومَن السجّان؟

ضاع معظم اللبنانيين في مفهوم "الخير"، وصاغوا كلماته وفقًا لأهوائهم ومصالحهم الشخصية، فنسوا من مد لهم يد العون صدقًا، ومن عمل في المقابل على إذلالهم وإخضاعهم بمختلف الطرق. ترى مجموعة كبيرة من اللبنانيين أن لبنان محتلّ من الجمهورية

السعودية تصفي سعد الحريري

تتوالى الأيام وهناك أشخاص لا يدرون بأن دورهم قد انتهى ويسعون بكامل جهدهم وبشتى السبل بغية استدرار عطف سيدهم. هذا الحال ينطبق على المواطن السعودي سعد الحريري، الذي كل العالم بات يعلم بأن أمه وولية نعمته كما يقول هو، طردته من بيت طاعتها إلى

سعد الحريري.. حيث لا يجرؤ الأذكياء!

كان على سعد الدين رفيق الحريري أن ينتظر الصباح ليردّ على سيّد الصدق وحامي السيادة والبلاد، لعلّ في الصباح تكون أعصابه أقلّ توتّرًا فيستطيع أن يصوغ كلماته بأدب يحفظ جميل من ردّوه من غياهب الريتز سالمًا، إلّا أنّه على ما يبدو تعذّر عليه

سعد الحريري بين طق الحنك وشد العصب

كانت سهرة قناة الجديد مع رئيس الحكومة السابق المعتذر عن عدم تكليفه تشكيل الحكومة سهرة طق حنك وشد عصب طائفي بامتياز، بالإضافة إلى محاولات استرضاء مملكة المنشار، كل ذلك باستخدام الافتراءات ضد الذين عملوا جهدهم لإخراجه من المصير الأسود الذي

الحريري متوَقع وممل ووحيد

السيناريو الأكثر رداءةً نفّذه سعد الحريري اليوم. بدا الرجُل مملًا ومتوَقَّعًا. اعتذر وأدار ظهره، ولم يفته أن يهدّد ويتوعّد. وكأن ما حلّ بالبلد جرّاء سياساته المتوارَثة لا يكفي اللبنانيين. على كل حال، كان من المنتظر أن يهرب الحريري من

صرخة باسيل لنصر الله: منعاً للانفجار الكبير

ليس في لبنان حدث حاسم يقلب المشهد رأساً على عقب، ولا قاعدة تغيير جذرية تنقل البلاد من ضفة الى أخرى. في لبنان أحداث فارقة، مواقف تعكس تغييراً كبيراً، بيانات وإعلانات وتحرّكات تفرض مواقف أكثر وضوحاً من اللاعبين الكبار. وكل ذلك يبقى رهن واقع

باسيل: سقف عالٍ ورسائل للخصم والحليف

لم تهدأ حرب البيانات بين الرئاستين الأولى والثانية بعد. فهي إن خفّت وتيرتها على جبهات بعبدا وعين التينة، إلا أنها ما زالت مستعرة على صفحات مواقع التواصل الاجتماعي وفي مقدّمات نشرات الأخبار المسائية.في هذه الأثناء، تترقب الأوساط السياسية في

طبخة الحكومة: المواجهة مستمرة

حمزة الخنسا - خاص الناشر | كُلّما رُتِقت فُتِقت. بهذه الكلمات القليلة تصف مصادر متابعة لمساعي تشكيل الحكومة اللبنانية مآل الأوضاع على خط محاولات تقريب وجهات النظر بين الأفرقاء المتصارعين. تقول المصادر لـ"الناشر" إن المتاريس رُفعت من