تصفح الوسم

حزب الله

أحمد قصير طليعة التسونامي الثوري الجهادي المتألق

مصعب حيدر - خاص الناشر | مع وصول الجيش الصهيوني الى مشارف بيروت ودخوله لاحقًا الى قصر بعبدا في حزيران من صيف ١٩٨٢، خيمت الهزيمة النفسية على الساحة اللبنانية والفلسطينية الوطنية والإسلامية، في الوقت الذي انتعشت فيه آمال الفريق الانعزالي

ماذا تحضّر السعودية للبنان؟

لا تنفك مملكة الشر السعودية تحيك الخطط والمؤامرات لضرب لبنان، وعلى وجه الخصوص حزب الله الذي تعتبره أصل مشاكلها في المنطقة. ولن تتوانى عن فعل أي شيء للوصول إلى هدفها. ستسعى السعودية من خلال حلفائها في لبنان لتنفيذ هذه المهمة المستحيلة، فمن

حزب الله لا يشبه لبنان ولا شيعته.. دعوة إلى الضحك

طالعنا منذ أيام "الناشط السياسي والأكاديمي الدكتور حارث سليمان" بنظرية جديدة اجتماعية سياسية انتروبولوجية، نشرها في موقع أكاديمي تعترف بمصداقيته وعلميته أهم الجامعات ومراكز الأبحاث العالمية، هو موقع "جنوبية". ولا يشط تفكيركما أخي القارئ

ماذا تريد المملكة؟

حتى اليوم، لا يمكن لأي متابع سياسي أن يستوعب كل الإجراءات التي اتخذتها المملكة العربية السعودية تجاه لبنان، على إثر تصريح وزير الإعلام اللبناني جورج قرداحي الذي أدلى به قبل أن يصل إلى المقعد الوزاري. لا يمكن لأي متابع للسياسة أن يتفهم قطع

بحصة وزير الخارجية السعودي

لم يطل الأمر كثيرًا بوزير الخارجية السعودي حتى "بقّ بحصته": "الأزمة مع لبنان تعود أسبابها إلى هيمنة حزب الله"، موفّرًا بذلك على المتسابقين إلى إدانة وزير الإعلام اللبناني جهد تورية أسباب الهستيريا السعودية ودسّها بين سطور موقف لم يسىء بأي

ذكرى عملية الدبشة: ثلاث ثوانٍ تختصر مسيرة نصر

"مقاوم يغرس علماً فوق موقع الدبشة"مشهد مدته ٣ ثوانٍ لكنه المشهد الذي انحفر في ذاكرتنا بكل ما لكلمة "انحفر" من معنى.هذا ملخص عملية اقتحام موقع الدبشة المحتل التي جرت في التاسع والعشرين من شهر تشرين الأول من العام ١٩٩٤.مشهد تحول الى

عن مصطفى شحادة.. نجم الطلقة الأولى (فيديو)

حسين خازم - خاص الناشر | أعتذرُ سلفًا من أساتذتي من الرّعيل الأول، رُبما لم تحن الفرصة لأحدٍ سوى للسيّد أن يحكي بعضًا من سيرة رجلٍ ماتَت مع موته حكايا كثيرة، سيتحدّث بها الزمان يومًا ما. تسجيلٌ طويل، اختصر فيه الحاج مصطفى شحادة مسيرة

حنين إلى الشعار

"حربًا حربًا حتى النصر زحفًا زحفًا نحو القدس". لا زال صدى هذا الهتاف، ابن الثمانينيات، يرن في اذننا نحنا الذين عانقنا تلك الحقبة التي نتذكر، من الحين للآخر، نقاوة محتواها، الممزوج بعنفوان مرحلة الشباب. كنت من الذين يرددون وبصوت عال ذلك

تحقيق: قوات الإرهاب وحزب المقاومة

لبس جعجع بزته الفتنوية مجدّدًا، المكوية بدماء شهداء لبنان المقتولين ظلمًا على يديه على مرّ التاريخ، بمختلف الانتماءات الدينية والطائفية، رافعًا بندقيته في وجوهٍ لم تقترف ذنبًا، ساعيًا لتحقيق غايات خارجية أميركية وسعودية قد فشلت في السابق،

بين نهر الموت ونهر الحياة: ماذا يختار المسيحيون؟

بخطابين مختلفين تماماً، خرج زعيما أكبر حزبين مسيحيين الاسبوع الفائت. الاول، خرج ملطخًا بدماء ٧ شهداء وعشرات الجرحى الذين سقطوا برصاص قناصيه، فيما الثاني خرج بخطاب من روحية "مار مخايل". الاول، خرج مستحدثًا حواجز وخطوط تماس أعادت اللبنانيين