تصفح الوسم

ايران

مدرّبي الأول: تحية للشهيد مصطفى شمران

صيف العام ١٩٧٦ ولم أكد قد بلغت الحلم، كان أول عهد لي بالسلاح أنا وشلة الشغب رفاق الطفولة والصبا في قريتنا الحبيبة كوثرية السياد. وأغرب ما في الأمر أن أهلنا الذين هربوا بنا من قذائف وقناصي الكتائب وتركوا منزلنا القريب من كنيسة مار ميخائيل

يعيش بشقة ولا يملك سيارة… تعرّفوا إلى الرئيس الإيراني الجديد

عُلّقت الكثير من الملفات في لبنان والمنطقة ترقبًا لنتائج الانتخابات الايرانية، بدءًا من العودة إلى الاتفاق النووي مرورًا بتشكيل الحكومة اللّبنانية وصولًا إلى الملف اليمني والعراقي والسوري وفلسطيني. وقد أظهرت نتائج الانتخابات

الرئيس «الثوري» يقلق إسرائيل: كلّ السيناريوات سيئة

تردّدت أصداء فوز إبراهيم رئيسي بالرئاسة الإيرانية، في كيان العدوّ، حيث شكّلت محوَر اهتمام المؤسّستَين السياسية والإعلامية، اللتين حاولتا قراءة رسائلها وتداعياتها على المسار النووي والمشهد الإقليمي. كما فرض الحدث نفسه على الأجهزة الأمنية

فوز رئيسي “نذير سيئ” للاحتلال الإسرائيلي

تعاملَ كيان الاحتلال الإسرائيلي، في مستوياته الرسمية والإعلامية، مع فوز إبراهيم رئيسي في انتخابات الرئاسة الإيرانية، كـ"نذير سيّئ مثير للقلق". وجاء فوز رئيسي في توقيت إشكاليّ لـ"إسرائيل"، في ظلّ تراجع الحضور الأميركي في المنطقة، والحديث

قُضي الأمر… السيّد رئيساً

قُضي الأمر، انتهى الاستحقاق الانتخابي في إيران بنجاح فاق مساعي التشويه والتشويش التي مارستها آلة الإعلام النفطي. وكان الغرب وبعض العرب وإعلامهم يراهنون على نسبة مشاركة شعبية ضئيلة، وصل الأمر ببعض وسائل الإعلام الخليجية والأميركية إلى حد

من هو ابراهيم رئيسي؟

في المقرّ الرئاسي، في شارع بستور - طهران، سيجلس ابراهيم رئيسي على كرسي الرئاسة، كثامن رئيس للجمهورية الإيرانية منذ انتصار الثورة الإسلامية عام 1979. سيد يحمل صفة «حجة الإسلام»، يتحدّر من مدينة مشهد، مسقط رأس المرشد الأعلى السيد علي

دراسة صينية: مكانة إيران كمركز للشرق الأوسط تتحقق

يبدأ الباحث الصيني الدكتور وانغ ون كتابه "هل إيران محور الشر؟" بالمثل الصيني المعروف: "غطت الورقة عينيك ولم تستطع رؤية الجبل". فمفاهيم الغرب الخاطئة والسيئة عن إيران لا تزال قائمة. ووجهة النظر السائدة في وسائل الإعلام الغربي هي التعتيم على

بين صندوق الانتخابات وصندوق الفاكهة

يتقاطر الناخبون الإيرانيون منذ الساعة السابعة من صباح اليوم، إلى صناديق الاقتراع لاختيار رئيسهم الثامن منذ انتصار الثورة الإسلامية في إيران في العام 1979. وفي حين تعوّل القيادة الإيرانية على نسبة مشاركة شعبية عالية، لما في ذلك من دلالات

ما هو مأزق بايدن في الاتفاق مع إيران؟

الجولة السادسة من مباحثات "خطة العمل الشاملة" تقطع الشكّ باليقين بأنَّ ما تسمّيه الإدارة الأميركية "استراتيجية الدبلوماسية القصوى"، هي مراهنة على إدارة الأزمات مع الوقت لا ترقى إلى مصاف استراتيجية لتحقيق أهداف جيوسياسية حالمة بقرن أميركيّ