تصفح الوسم

ايران

براميل متفجرة في قلب الشرق الأوسط.. قصة النووي الإسرائيلي

في كلمته أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة يوم 26 سبتمبر 2025، حذّر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بأن "على العالم ألّا يسمح لإيران بإعادة بناء برنامجها النووي"، وشدّد على "خطر المخزون الإيراني من اليورانيوم المخصب، وضرورة

إيران وملفات الإقليم: من لبنان إلى اليمن

في لبنان، تقف إيران إلى جانب المقاومة، داعمةً نموذجها السياسي والاجتماعي الذي أعاد التوازن للداخل اللبناني، ومنع "إسرائيل" من فرض شروطها.في غزة، ظلّت طهران داعمًا صادقًا للمقاومة الفلسطينية رغم كل التعقيدات الإقليمية.في سوريا، شاركت في

ما بعد القرار 2231: إيران بين الحرية النووية والتصعيد الإقليمي

مقدمة: نهاية عهد وبداية مرحلة في الثامن عشر من تشرين الأول/ أكتوبر 2025، تطوي إيران والمجتمع الدولي صفحة امتدت لعقد كامل مع انتهاء مفعول قرار مجلس الأمن رقم 2231، الذي شكّل الإطار القانوني للاتفاق النووي بين طهران والقوى الكبرى (5+1)

تقييد الصين صادرات المعادن النادرة قد يؤجل ضرب إيران ويضعف أوكرانيا

مصطفى السعيد - خاص الناشر | قرار الصين بتقييد صادراتها من المعادن النادرة يستهدف بالأساس مجمعات الصناعات العسكرية في الولايات المتحدة الأمريكية وحلفائها، هذا ما أعلنته الصين، التي قالت إن الحظر سيشمل أي شركة مدنية متعاونة مع مجمعات

ما بعد حرب غزة ولبنان: الشرق الأوسط على عتبة نظام جديد

مع انحسار نيران الحرب في غزة وتراجع التوتر على الجبهة اللبنانية، تتجه أنظار المنطقة والعالم إلى ما يمكن تسميته بـ"اليوم التالي"، أي مرحلة ما بعد الحرب، وما ستحمله من تغييرات في الموازين والمعادلات السياسية والعسكرية.هذه الحرب لم تكن مجرّد

الناهب الأمريكي يفقد توازنه.. والمنطقة تتكتل في وجه الهيمنة

في المشهد الجيوسياسي الراهن، لم يعد السؤال: "هل الولايات المتحدة تضعف؟"، بل "كم تبقّى من قدرتها على الهيمنة؟". لقد دخلت واشنطن فعليًا مرحلة التراجع البنيوي، ويكاد لا يمرّ أسبوع إلا ويُسجَّل مؤشر جديد على اهتزاز سلطتها العالمية، لا سيما في

الحلف الإسلامي بين باكستان والسعودية وإيران: نحو محور إقليمي جديد؟

في ظل التغيرات المتسارعة في المشهد الجيوسياسي العالمي، برزت مؤشرات على تقارب غير مسبوق بين ثلاث قوى إسلامية رئيسية: المملكة العربية السعودية، وباكستان، وإيران. هذا الحلف –إن تبلور فعليًا– قد يشكل تحوّلًا استراتيجيًا مهمًا في المنطقة

حين يُهزم الجَمع

بعد اثني عشر يومًا من أوسع مواجهة عسكرية تشهدها المنطقة منذ عقود، أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب مساء أمس وقفًا شاملًا لإطلاق النار بين الولايات المتحدة وإسرائيل والجمهورية الإسلامية الإيرانية. ومع انتهاء الجولة الأولى من هذه الحرب،

ترامب في وضع “اهتزاز تلقائي”: من قصف إيران إلى قصف نفسه بالتغريدات

عبدالحافظ معجب* | في السياسة كما في السيرك، هناك من يقفز عبر الحلقات النارية، وهناك من يشعلها تحت قدميه… ثم يتساءل: من المسؤول؟دونالد ترامب، الرئيس الأميركي و”المنجم الرسمي لمنصات التواصل”، قرر أن يتقمص دور البطل العالمي المدافع عن

حين يشعر الغرب بخطر “المعرفة والنموذج”

مع اشتداد العدوان على إيران واندلاع ما يمكن وصفه بأوسع مواجهة في تاريخ المنطقة الحديث، تدعي الولايات المتحدة الأميركية ومعها جوقة الأطلسي بتبرير العدوان بوصفه "حربًا وقائية" تهدف إلى تدمير البرنامج النووي الإيراني وتقويض قدراته الباليستية