تصفح الوسم

القدس

خبراء إسرائيليون: تلقينا ضربة في المواجهة الأخيرة بالأقصى

مع الهدوء النسبي الذي بدأ يسود في الأراضي المحتلة عموما، والمسجد الأقصى خصوصا، فما زالت أجواء الإحباط تنتشر في الأوساط الإسرائيلية، بزعم أن دولة الاحتلال "وقعت في الفخ"، لأن الفلسطينيين نجحوا في منع المستوطنين من تنفيذ مسيرة الأعلام، وذبح

عصا “سيف القدس” وصمود المقدسيين.. ركّعا “إسرائيل” وبعثرا مسيرة الأعلام

استنفر جيش الاحتلال "الإسرائيلي"، أمس الأربعاء، على أعلى مستوى، لإفشال مسيرة "الأعلام" الاستفزازية للمستوطنين المتطرفين لمنعهم من المرور عبر باب العامود في مدينة القدس المحتلة، وذلك لأسباب عدة، أبرزها الخشية من تهديدات قادة المقاومة في أن

كيف تغذي الصهيونية حربًا دينية على المسجد الأقصى؟

استعرض مقال بموقع "ميدل إيست آي" (Middle East Eye) البريطاني المحاولات المستمرة للسيطرة على المقدسات الإسلامية، سواء في القدس أو الخليل أو نابلس، ووصفها بأنها تتواصل على قدم وساق، مشيرا إلى إن المقاومة الفلسطينية "الباسلة" مستمرة ضدها

ضياء يحارب الإرهاب على أرض فلسطين

ضياء، وله من اسمه نصيب. ضياء الذي أضاء الأمل من جديد في نفوس الأمهات والزوجات الثكالى، وأثبت أن الكفّ يمكنها أن تناطح المخرز بل وتهزمه وتسحقه بكل جرأة وأداء منقطع النظير. ضياء الذي أدخل الفرح في قلوب أمهات جنين وغزة ونابلس والشيخ جراح.

تحليل السياسة الأمريكية تجاه مدينة القدس من 1982-2020

المقدمة:تُشكلُ مدينةُ بيتِ المقدسِ العربيةُ المحتلةُ عنوانَ صراعٍ ومواجهةٍ بين “إسرائيل” والفلسطينيين على مدارِ أكثرِ من سبعينَ عاماً؛ ففي حين تعدّ “إسرائيل”، التي احتلت الجزء الشرقي الذي كان يسيطر عليه الأردن سنة 1967، القدسَ بأكملها

حنين إلى الشعار

"حربًا حربًا حتى النصر زحفًا زحفًا نحو القدس". لا زال صدى هذا الهتاف، ابن الثمانينيات، يرن في اذننا نحنا الذين عانقنا تلك الحقبة التي نتذكر، من الحين للآخر، نقاوة محتواها، الممزوج بعنفوان مرحلة الشباب. كنت من الذين يرددون وبصوت عال ذلك

من سيف القدس إلى حاصبيا.. اكتبْ أيها المقاتل

"ما بعرف إسمك، رح سميك ’صاحبي’"، عبارة متداولة على الجهاز (اللاسلكي) بين المقاتلين."بهذه الاسلحة البسيطة هزمنا الارهاب واسرائيل، نقارع جيوشًا جرارة…""العز للي طلع بالكاميرا ويلي بقي شنق حالو""يا ١٠١ يا ١٠١.. معك عالسمع". وهكذا امتلأت

إسرائيل تخشى «خراباً ثالثاً»:ارتداع بوجه المقاومة واشتباك «يهودي» بيني

تماماً كما جرى إبان «مسيرة الأعلام» في حزيران الماضي، التزمت السلطات الإسرائيلية، في ذكرى «خراب الهيكل»، بكبح لجام مستوطنيها، منعاً لأيّ تداعيات من شأنها إعادة تنشيط معادلة «غزة - القدس» التي لا تزال المقاومة محافِظة على مفاعيلها. على أن

حارة المغاربة.. قصة هدم حيّ مقدسي بأكمله

في الجزء الغربي من المسجد الأقصى المبارك، لا تزال حارة المغاربة محتفظة باسمها كأحد الشواهد على التهجير والتشريد الذي مارسه الاحتلال، لفرض الوجود اليهودي مكان السكان الأصليين، إذ تُعتبر من أشهر أحياء القدس المحتلة، ويُجاورها حائط البراق.

هنا في القدس القانون مختلف باختلاف المُعتقل

تخيّل أن تمرّ في أكثر الأماكن المألوفة لديك، والذي لطالما بثّ في قلبك شعوراً بالراحة والطمأنينة، فيصبح فجأة مكاناً يبث في قلبك مشاعر الخوف والقلق. هذا المكان وكل حجر فيه أصبح الشاهد الأساسي والوحيد على جريمة اعتقال الاحتلال لك، لا لذنب