تصفح الوسم

البطريرك الراعي

حين يُدان المقاوم ويُتغاضى عن المعتدي

القاعدة في العلاقة بين البطريركية الأنطاكية الكاثوليكية المارونية وبين الجنوب والجنوبيين، من غير الجنوبيين المسيحيين، هي عدم التعاطف معهم إلا من باب الواجب الرسمي في المناسبات، التي هي مناسبات حزينة في الأعم الأغلب. أما القاعدة في العلاقة

“محبّة الأعداء” مرادفة لـ”بُغض المقاومة”

دعا البطريرك الماروني بشارة الراعي بالأمس إلى إدخال ثقافة جديدة في حياتنا: محبة الأعداء. وهي على ما يبدو الخطوة الثانية بعد ثقافة الحياد التي كان يدعو إليها في المرحلة السابقة. وبدا أن الخطوة الثالثة قد تكون ثقافة القتال في صفوف العدوّ

الراعي لم ينجح في إقناع ماكرون بالتخلي عن خيار فرنجية

بعد أشهر من المفاوضات وجلسات النقاش والحوار والموفدين والوسطات والعروضات المعلنة وغير المعلنة بين التيار الوطني الحر والقوات اللبنانية، والتي كانت تصل دائما إلى طريق مسدود وتصطدم بحائط الأهداف المتناقضة لكلا الطرفين، لم يعد خافيًا العجز عن

الى أين يأخذ البطريرك الراعي المسيحيين في لبنان؟

الأزمة المفتعلة في لبنان حول قضية المطران موسى الحاج والتي تخطّت حدودها القانونية الى السياسية والشعبية ومن ثم الطائفية لم تكن جديدة، بل هي ضمن مسار تخطيطي قديم يندرج ضمن سياسة العزل والتفرقة والانقسام في البلد. ما يحصل من تسلسل أحداث

جنون بكركي أي مشروع يخدم؟

لا تزال حفلة الجنون التي تقودها الكنيسة في لبنان، وعلى رأسها البطريرك بشارة الراعي، مستمرة ومتصاعدة، بشكل يوحي بأن وراء هذا الاستغلال السياسي والتجييش الطائفي لحادثة توقيف المطران موسى الحاج، على إثر قدومه من الأراضي المحتلة محمّلاً بنحو

سيادة البطريرك.. وصهاريج الأمل

هل هذه هي السيادة يا غبطة البطريرك؟أن تحتل اسرائيل جنوب لبنان حتى العاصمة بيروت وترتكب على مدى عشرات السنين جميع أنواع المجازر والتدمير والتهجير.أن تسيطر داعش وأخواتها على الحدود الشرقية وتنتهك هذه الحدود متى تشاء وتقتحم بسياراتها المفخخة