تصفح الوسم

اسرائيل

‏2006 – 2021: التطبيع الذي هزمته المقاومة

"أتمنى أن تطلبوا وقفًا لإطلاق النار وأن تتركوا حزب الله يرفضه… بدلًا من ذلك أنتم تحوّلون حزب الله إلى أبطال، حزب الله يقول للّبنانيين أن يصمدوا أسبوعين إضافيين وسيحقق لهم النصر الكامل". يختصر كلام وزير الخارجية السعودي الأسبق سعود الفيصل

في ذكرى حرب تموز .. مسيرة الانتصار مستمرة

في ذكرى انتصار تموز لا بد لنا من العودة إلى أهمية تحالف محور المقاومة حيث غير هذا المحور التحالفات السياسية في المنطقة والعالم. لم يكن انتصار تموز إلا نتيجة من نتائج تضحيات محور المقاومة. وبالعودة لتاريخ المقاومة في لبنان نستذكر موقف

إسرائيل تخشى «خراباً ثالثاً»:ارتداع بوجه المقاومة واشتباك «يهودي» بيني

تماماً كما جرى إبان «مسيرة الأعلام» في حزيران الماضي، التزمت السلطات الإسرائيلية، في ذكرى «خراب الهيكل»، بكبح لجام مستوطنيها، منعاً لأيّ تداعيات من شأنها إعادة تنشيط معادلة «غزة - القدس» التي لا تزال المقاومة محافِظة على مفاعيلها. على أن

حرب تموز أظهرت الوجه الحقيقي للسعودية

خمسة عشر عاماً مضت على حرب تموز 2006، الحرب التي كان قرارها إسرائيليًا أميركيًا وتحريضها من مملكة الخير والسلام. هذه الحرب أظهرت الوجه الحقيقي للسعودية، وما سعت إليه منذ انطلاقة المقاومة في لبنان حتى يومنا هذا؛ فشريط الذاكرة لا يمكن أن

حرب تموز والوعي الإسرائيلي المهزوم

لم تنتهِ حرب تموز ٢٠٠٦ بانتصار المقاومة اللّبنانية وذلّ "اسرائيل"، الطرف الأقوى في المنطقة سابقًا فحسب، بل كانت الهزيمة مدويّة حتّى العظم الإسرائيلي. فبعد التخطيط الاسرائيلي لإشعال حرب جديدة مع لبنان تعيد ماء وجه العدو الذي سال منهم بعد

تداعيات الأزمة اللبنانية على “إسرائيل”.. ما يخشاه العدو

تتزايد التوتّرات في منطقة الشرق الأوسط، ونُذُر الحروب والصراع المسلّح في تصاعد، و"إسرائيل" الحاضرة الغائبة في كل بؤر التوتر وعدم الاستقرار في المنطقة، وهي المهدّد الرئيسي، الذي سيُشعل مزيداً من الحروب والنزاعات. تبنّت "إسرائيل"، منذ

سلاح جو العدو الإسرائيلي في حرب تموز 2006

طوال السنوات الماضية، كان يُنظر لسلاح الجو في جيش العدو الإسرائيلي على أنّه الأقوى في الشرق الأوسط ولا منازع له، قادرٌ على حسم المعارك والحروب، حتى جاءت حرب تموز/يوليو 2006، لتظهر مدى ضعف السلاح في تحقيق الحسم في المعارك وفشله في تحقيق

ذخيرتها انتهت في 4 أيام! شرطة الاحتلال توجهت للجيش لتزويدها بأسلحة لقمع احتجاجات القدس الأخيرة

قالت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية، الخميس 15 يوليو/تموز 2021، إن شرطة الاحتلال أفرغت كل مخزونها من الأسلحة خلال أحداث هبة القدس الأخيرة، والتي رافقت الاقتحام العنيف للمسجد الأقصى في الأيام الأخيرة من رمضان والتهديد بإخلاء حي الشيخ

حارة المغاربة.. قصة هدم حيّ مقدسي بأكمله

في الجزء الغربي من المسجد الأقصى المبارك، لا تزال حارة المغاربة محتفظة باسمها كأحد الشواهد على التهجير والتشريد الذي مارسه الاحتلال، لفرض الوجود اليهودي مكان السكان الأصليين، إذ تُعتبر من أشهر أحياء القدس المحتلة، ويُجاورها حائط البراق.

حرب تموز تنخر ذاكرة الصهاينة

يلاحظ المتابع لمجريات الامور المرتبطة بحرب تموز، في الكيان الصهيوني، وتداعياتها، بروز ظاهرة الانصاب التذكارية، وتكريم قتلى العدو خلال الحرب التي يطلق عليها الاحتلال اسم "حرب لبنان الثانية". تتوزع تلك الانصاب التذكارية على مناطق متفرقة