تصفح الوسم

اساسي

الاجتياح مهلكة وإلغاؤه هزيمة..

المعاضل التي يقف أمامها “كابينت الحرب” مركبة، كل منها حرجة في تأثيرها على تحقيق أهداف الحرب و/أو على نشوب حرب متعددة الجبهات إقليمية واسعة. سأركز في هذا المقال على المعاضل المتعلقة باجتياح قطاع غزة فقط. هل يعتبر هدف الحرب المطلق (إبادة

التحرّك الإيراني والفرصة الأخيرة.. قبل الانفجار!

محمد شمس الدين - الناشر | الحشود الأميركية المتتالية في البحر المتوسط وآخرها الحديث عن استكمال منظومة الدفاعات الجوية خلال الأيام المقبلة، تشي بأن الأمور تتدحرج نحو مواجهة كبرى أو على الأقل تزيد من حدة الضغوط التي تمارسها الإدارة

سقوط “حلّ الدولتين”

يمعن الإسرئيليون في القتل ثم القتل ثم القتل! ما يدفع إلى السؤال عن الهدف من هذا الحقد الذي يمارسه الصهاينة ويعبّرون عنه في وسائل إعلامهم على مدار الساعة، ليُظهر المجتمع الإسرائيلي برمّته حقده الأعمى وكراهيته العمياء للعرب والمسلمين على حدّ

النقل المباشر بالدم

"بكتب اسمك يا بلادي عالشمس الما بتغيب.. لا مالي ولا ولادي على حبك ما في حبيب". لم يعلم وائل الدحدوح (مراسل الجزيرة في غزة) أن هذه الأغنية التي تشارَكَ مع عائلته في غنائها ضمن فيلم وثائقي عُرض سابقًا على الجزيرة الوثائقية، لم يعلم وائل أنها

الكيان الغاصب ينزف اقتصاديًّا

لم يكن وقع السابع من تشرين الأول / أكتوبر كارثيًّا على الاحتلال الصهيوني في ميدان دون آخر، وبالطبع، لن تقتصر تداعيات الهزيمة الكبرى التي تكبدها الكيان المحتل على مجالاته العسكرية والاستخباراتية والسياسية فحسب، بل إن لواقعه الاقتصادي نصيبًا

هل تتوسّع رقعة الحرب على غزة؟

في اليوم ١٨ للحرب الصهيونية على قطاع غزة، تتعزز احتمالات البدء بعملية برّية بحسب تصريحات المستويين السياسي والعسكري في الكيان المحتل.وتشير التوقعات في بعض الدوائر الدبلوماسية إلى أن توقيت ذلك قد يكون نهاية الأسبوع الجاري، وربطا بما ستؤول

اغفروا لنا يا شهداء الله (1 – 2)

مسك فاحت رائحته الزكية، هلموا هلموا، سيروا خلفها، فهي دليل دربكم إلى شهدائنا، احفظوا أسماءهم جيدًا، فإن لم تجدوها انظروا لها فقد نُقشت بدم عفيف على الفؤاد واليد، وثم دعوهم يستريحون ويرقدون في كفن واحد. لم تعد الأكفان تكفي في غزتنا الصامدة،

“إسرائيل” خبيرة بالكذب وتمارسه منذ نشأتها بلا توقف

يتعامل السياسيون الغربيون ووسائل الإعلام كما لو أنهم واقعون تحت سحر دائم، بإنكارهم المستمر لارتكاب “إسرائيل” جرائم حرب، وكما قال لينين: “الكذبة التي تتكرر كثيرًا تصبح حقيقة”، لذا فلم يكن مهمًا أبدًا عدد المرات التي ينكشف فيها كذب “إسرائيل”

بعد صفعة 7 أكتوبر.. “إسرائيل” تضع ثقلها على منصات التواصل

بعد الصفعة التي تلقاها كيان العدو في السابع عشر من تشرين أول الجاري، استنفرت كل أجهزته المتعلقة بالعالم الافتراضي. بداية، كل الأجهزة القضائية فعّلت مساعيها مع الدول الغربية للحدّ من انتشار فيديوهات خيبة الكيان وهزيمته، تحت مسميات عديدة

التاريخ الأسود لمجازر الصهيونيين بحق الفلسطينيين..

لقد لخصت عبارة دافيد بن - غوريون، أول رئيس وزراء للكيان الصهيوني: "إن الوضع في فلسطين سيُسوى بالقوة العسكرية" أهم المنطلقات الاستراتيجية لتحقيق أهداف الحركة الصهيونية ودولة الاحتلال، وتنفيذ برامجها التوسعية في فلسطين والمنطقة العربية،