تصفح الوسم

قناة الجديد

عن “الرايتنغ” في الذهاب وفي الإياب.. وعصابة TikTok

مرّ أسبوع وأكثر وما زال دويّ فضيحة "عصابة التيكتوك" كما سُمّيت يؤرق الناس، وإن كان لا صوت يعلو فوق صوت المعركة، فعلى عمق ما، لا فرق بين المعركة التي تدور الآن ضدّ العدوّ جنوبًا، وبين محاربة هذا الاجتياح من الانعدام الإنساني والأخلاقي الذي

الجديد والبيئة: اشتباك بلا سواتر!

منذ فوضى ١٧ تشرين، تدحرجت متابعة قناة الجديد في معظم البيوت الواقعة ضمن خارطة بيئة المقاومة العابرة للمناطق اللبنانية. كشفت القناة منذ ذلك الحين آخر ما يستر وجه تبعيّتها، وصار نظم الكلام في حبّ المقاومة في بعض المقدمات لا يجد صدًى حقيقيًّا

الذين باعوا شرفهم

عندما اسْتَهانَ المُرتَزَقَةُ بشرفهم وعَرَضوه في سوق "النخاسة" الإعلامية القذرة استِجلابًا للمال، ظَنّوا أن "أهل الشرف" قد تَسَلّقوا سُلَّمَ الوضاعةِ والارتهان نفسه. وهم، المُرتَزَقة، يعلمون جيّدًا، لكن لا يفقهون، أن طريق الكرامة استَدعَت

“خلّي عينك” على التنميط والسوقيّة…

حين ييأس الوضيع من إمكانية استدراج الناس إلى مستنقعه، يلجأ إلى استفزازهم بسبّ أعراضهم، ظنًّا منه أنّه بذلك سيتمكّن من تلويث بياضهم بأسود حقارته. لكنّ الوضيع غبيّ بفطرته، لا يجيد تقدير المواقف ولا حسابات "خطّ الرجعة"، ولا سيّما إذا كان

التوظيف الفجّ وإهانة العرب بعد فوز السعودية على الأرجنتين

صفاء الجعبري* - خاص الناشر | سأتوقف قليلًا عند بعض تداعيات الفوز السعودي على الأرجنتين في مونديال قطر، حيث أشارك ضمن وفد الجاليات العربية المغتربة في الدول الاسكندنافية لتشجيع الفرق العربية في الدوحة، فالكرة ومجد الفوز فيها للشعوب، وليس

الخاسر تحسين خياط

يومان وتحسين خياط سيرة على كلّ لسان، حتى بدا أن ما ارتكبته إحدى العاملات لديه، بإيعاز منه طبعًا، قد انقلب عليه، وأنّه بوضعه إياها في بوز المدفع ذهابًا في حلقة برنامجها وإيابًا في المقدّمة الإخبارية التي تلت ليلة "الزفّة" التحسينية، لم

الهاشتاغ ـ الشتيمة سلاحًا في الحرب الناعمة

ناصر علي فقيه - خاص الناشر | يختلف علماء الاجتماع على تصنيف الشتيمة، فبين من وضعها في إطار تحقير الآخر، ومن حصرها بالبذاءة، ومن أدخل اللعن في دائرتها، خاصة في الأدبيات السياسية والاجتماعية الحديثة، وهو ما عكسته بعض القوانين التي صادقت

“الجديد” والسقوط المتواصل

يقال عادة إنّ عديم الحجّة والمنطق يلجأ إلى شتم الخصم أو تحقيره، كي لا يصمت فيُحسب صمته استسلامًا أو تراجعًا، ولا سيّما إن كانت حركته كلّها مدفوعة سلفًا، ولا يملك أن يصمت برهة أو يستكين. هذا ما يحدث تمامًا مع بعض الإعلام اللبناني العامل

قناة الجديد.. المهنية مقابل الدعم الخليجي

تعاني القنوات التّلفزيونية المحليّة من أزمة مالية خانقة. وقد تفاقمت هذه الأزمة مع انطلاق المظاهرات في الشوارع اللبنانية في منتصف تشرين الأول من عام 2019، مما جعل القنوات تكرس بثها لتغطية أحداث ما أطلق عليه مصطلح الثورة حينها. تلا ذلك

التمويل الأمريكي السعودي لقنوات الإعلام اللبنانية

إن تاريخ الولايات المتحدة حول استثمار العمل الإعلامي وإنشاء أو تمويل القنوات الإعلامية يزخر بالشواهد والأدلة، خدمةً للأجندة الأمريكية ومصالح الولايات المتحدة. وباعتبار أن المملكة العربية السعودية من الأذرع الأمريكية الأساسية في المنطقة