تصفح الوسم

سامي الجميل

إلى سامي الجميل باسم أطفال الجنوب..

لو لم يكن عداؤنا للصهاينة صادقًا، أو لو أمكننا التجاوز قليلًا عن مبادئنا وجذريّتنا التي تمنعنا من مخاطبة هذا العدوّ بغير البارود، من فوهات السلاح ومن على المنابر المقاتلة التي تهدّده، لوجّهنا إليه رسالة نطالبه فيها بالاشفاق على بقايا

الجميّلان سامي ونديم والأدواتية الخاوية

ابنا عمّ في عائلة مترفة تحترف أبًا عن جد الأدواتية، بل وُجدت ووُجد ترفها لتكون أداة وظيفية في سياق السيطرة على الأرض والنفوس. ابنا عمّ اعتادا التنافس في كلّ شيء، من العلامات المدرسية التي تمكّن "السلفتين" من التباهي إحداهما أمام الأخرى،

بين سامي وسمير.. “عداوة كار” ظاهرها تقاطع!

تزيّنت أمسية يوم الأحد بحضور سامي الجميل، وريث حزب الكتائب وحامل ارث آل الجميّل بكلّ ماضيه الأسود، وسمير جعجع، رئيس حزب القوات المنحلة سابقًا والعائدة على صهوة الحنين إلى ماضٍ أسود أيضًا. بين الاثنين، بما يمثّلان، يبدو للوهلة الأولى

إلى سامي الجميّل.. “بس يا صبي!”

انتظر سامي طويلًا على الكوع، قل كمَن طويلًا على كوع الفتنة كي يجد الفرصة، أو يصنعها، التي تتيح له كسليل لآل القتل الكتائبيّ أن يثبت جدارته على رأس حزب اشتهر بالقتل وبالذبح وبالتنكيل وبكثير من الارتكابات الدمويّة التي يشكّل الغدر عاملًا

فتى الكتائب إن حاضر بالثقافة!

بملامحه الغاضبة ونبرته الممتعضة دومًا كلّما ذُكر على مسامعه حزب الله، أطل بالأمس سامي الجميل عبر برنامج صار الوقت مع زميله في مناهضة المقاومة وبيئتها مارسيل غانم. وكعادة البرنامج، لم تخلُ الحلقة من ممارسة فعل الاعتداء على ثقافة بيئة

فتى الكتائب المفتري

في الاستحقاقات الرياضية، يُقاس الشرف بمعيار الروح الرياضية التي يتحلى بها الخاسر، وهي عمليًا ما يمنعه من البطش بمنافسه. وفي الاستحقاقات الانتخابية، يقاس الشرف بمعيار المصداقية، وحين يكذب المهزومون نعلم، كجمهور على الأقل، أنّهم لم يحتملوا