تصفح الوسم

حرب تموز

سلاح جو العدو الإسرائيلي في حرب تموز 2006

طوال السنوات الماضية، كان يُنظر لسلاح الجو في جيش العدو الإسرائيلي على أنّه الأقوى في الشرق الأوسط ولا منازع له، قادرٌ على حسم المعارك والحروب، حتى جاءت حرب تموز/يوليو 2006، لتظهر مدى ضعف السلاح في تحقيق الحسم في المعارك وفشله في تحقيق

النازحون والصامدون: أشرف الناس

بدأت الحرب. أرض بيئة المقاومة بكلّ ما حوت ومن حوت هي قائمة الأهداف بالنسبة للعدو. وفي الدوير، مجزرة الفجر كانت إعلان الصهيوني عن بلوغه مرحلة الهستيريا قصفًا واستهدافًا للعائلات في البيوت، وما كان قصف الجسور إلا تقطيع أوصال لمحاصرة الناس

“فدا إجر المقاومة” معادلة مخلّدة دونتها الحاجة كاملة سمحات

هي جملة ما زالت تتردد على آذاننا منذ خمسة عشر عامًا، منذ انتصار تموز، حين وقفت الحاجة كاملة سمحات ذات الـ ٧٨ سنة من المقاومة والصمود، المرأة المقاومة بمالها وبيتها ولسانها، وصرخت "مش هيدا بيتي راح؟ فدا إجر المقاومة، ومش بيتي بالضيعة راح،

حرب تموز تنخر ذاكرة الصهاينة

يلاحظ المتابع لمجريات الامور المرتبطة بحرب تموز، في الكيان الصهيوني، وتداعياتها، بروز ظاهرة الانصاب التذكارية، وتكريم قتلى العدو خلال الحرب التي يطلق عليها الاحتلال اسم "حرب لبنان الثانية". تتوزع تلك الانصاب التذكارية على مناطق متفرقة

عودة إلى خلة وردة: محاولة سرد لوعد صادق

شي مرة سامع إنه ٦ دقائق بتغير مسار منطقة ! وبتسقط مخطط كان اسمه شرق أوسط جديد ؟! الله وكيلك هيك صار.. لا بفرنسا ولا ببريطانيا ولا بواشطنتن.. بضيعة منسية عند هالحدود اللبنانية، لا حدا كان سامع فيها قبل ال " ٦ دقائق " ولا دريان