تصفح الوسم

العراق

بعد اشتباكات بغداد والبصرة: هل عاد الهدوء إلى العراق؟

نفض العراق أخيرًا عنه غبار المعارك الدامية الأخيرة. فمن بغداد إلى البصرة، غطت الدماء المشهد العراقي لأيام، قبل عودة الهدوء مع استكمال قوات الأمن انتشارها في أكثر من نقطة توتر، لا سيما في "المنطقة الخضراء" داخل العاصمة العراقية، في أعقاب

كُن بخير يا عراق

مرّت الأيام الثقال على العراق وشعبه، على أمل ألّا تعود ثانية. لكن هذه التجربة على الرغم من صعوبتها، وعلى الرغم من الدماء التي سالت فيها، تصلح لأن تكون محطة لاستخلاص العِبَر والتأسيس لمرحلة جديدة من العمل السياسي في العراق وفق آليات أكثر

محور القدس من الشعارات إلى الإجراءات

أولاً: مقدمة واستهلاللأنها فلسطين؛ تجمع ولا تفرق، ولأنها القدس التي جمعت أنبياء الله ورسله مؤتمّين بخاتمهم وسيّدهم محمد صلى الله عليه وسلم؛ لأنها كذلك فهي تجمع ولا تفرق؛ فقد جمعت على منبرها قادة العمل المقاوم، دولاً وحركات، ولأول مرة في

رسائل إيران من استعراض قوتها وقدراتها

12 صاروخًا باليستيًا أطلق من قاعدة إيرانية على أربيل، المنطقة الكردية الشمالية من العراق، شكّل استعراضًا لقدرات الجمهورية الإسلامية، كان الهدف منها الترهيب وليس إشعال الحرب في الوقت الحالي. تماشيًا مع سياسة حافة الهاوية الإيرانية، فإن

البرزاني و”الموساد”.. ما خفي أخطر!

لا بد من العودة قليلاً إلى التاريخ للتذكير بسجلّ عائلة البرزاني الأسود في العلاقة مع “إسرائيل”، ليس ضد العراق فحسب، بل ضد دول المنطقة وشعوبها عموماً أيضاً. وقد نُشر الكثير من الكتب والمقالات في الغرب حول خفايا هذا التعاون. ويبدو واضحاً أنه

الذين استُضعفوا في الأرض (4/3): آل الصدر العراق ولبنان

نبدأ من الآية القرآنية التي وعد الله بها عباده المستضعفين في الأرض أن يمن عليهم بوراثة الأرض وأن يبدلهم من بعد خوفهم أمنًا "وَنُرِيدُ أَن نَّمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ وَنَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَنَجْعَلَهُمُ

مقتل لبنانيين في صفوف داعش بالعراق

أعلن الجيش العراقي قتل 9 من عناصر داعش، بينهم لبنانيون، بـ3 ضربات جوية في قاطع عمليات محافظة ديالى شمال شرقي بغداد، وقال إنهم متورطون في هجوم على موقع عسكري خلف 11 قتيلاً.وأوضح بيان لخلية الإعلام الأمني التابعة للجيش العراقي أنه "بعد أن

عودة “داعش”؟

شكل تنظيم "داعش"، الذي يعتمد السلفية الجهادية الممزوجة بعقائد مذهب الوهابية منهاجاً له، الخطر الأكبر على الأمن القومي العربي منذ ظهوره حتى هزيمته عسكريًّا في سوريا والعراق. لم يكن لدى هذا التنظيم غير مشروع إقصائي، يريد من خلاله أن يغير

حوار مع الأكاديمي والمفكر العربي د. عبد الحسين شعبان

أجرى الحوار زينب زعيتر - خاص الناشر | مفكر وباحث عراقي متخصص في القضايا الاستراتيجية العربية والدولية درس وتعلّم في النجف وبغداد وتخرج من كلية الاقتصاد والعلوم السياسية في جامعة بغداد واستكمل دراسته العليا في براغ حين نال درجتي

بالأرقام: دولة الطغيان هل تصلح نموذجًا؟

إنها دولة الأحلام المتنعّمة بالأمن والأمان، والمصدّرة للسلام العالمي العابر للقارّات، المحترِمة لحقوق الإنسان والحيوان والداعية إلى تكريس الحريّة كنظام حكم لإيصال صوت الناس عاليًا، حيث يقبع تمثال حريتها الأبيض. هذا ما يقوله الإعلام ومعظم