تصفح الوسم

الجهاد الاسلامي

“طوفان الأقصى”: زلزال ضرب “إسرائيل” وصدّع كيانها

مضى شهر على عملية "طوفان الأقصى" البطولية، والتي تسجل انتصارًا استراتيجيًا بميزان قوى المقاومة والممانعة انعكست على المنطقة بما فيها لبنان مع انقلاب التوازنات العسكرية وما فرضته المقاومة اللبنانية على أرض لبنان من مواجهة رُسمت بريشة شهداء

طوفان الأقصى

هو السبت والسابع من أكتوبر، هو يوم النصر الساحق، والطوفان العظيم الذي اجتاح كيان العدو كموتٍ جارف، وهو يغرقه بالصواريخ من سماء غزة، ويا لجمالها وجند الله يطاولونها، ويحلقون في جوها معلنين البيان الأول لسحق الاحتلال، ليدخلوها فاتحين منتصرين

شامخة رغم الجراح .. سرايا القدس تثأر للأحرار

بكل شموخ وعنفوان جهادي، وقفت سرايا القدس - رغم جراحها - ترد العدوان وتثأر لدماء الشهداء، بثلة من المقاتلين الميامين الأبطال الفدائيين، استطاعت أن تدك مدن الاحتلال بصواريخها فتثير رعبهم وتشل حياتهم وتظهر عمق عجزهم وتكوي وعيهم بفشل قدرة

ردع إسرائيلي مخلع الأبواب ومكسر النوافذ

بدأت تتبلور مرحلة جديدة في حالة الصراع مع الكيان الصهيوني،. ولا شك أن هذا الكيان لا زال يمتلك أصولًا عسكرية هامة وضخمة إلا أن الجولات الحربية التي خاضتها أمّة المقاومة معه منذ ما قبل تأسيسه إلى اليوم قد صقلت زنود وعقول اهل هذه الأرض وطفن

“إسرائيل” تقصف غزة وعينها على “كاريش”

أُنجِز وقف إطلاق النار، ويبدو أنه، كما العدوان ذاته، لا يمكن التكهن بمداه. (…) ولو راجعنا تسلسل الأحداث، لرأينا أنه ما كان ينبغي لأحد أن يُفاجأ بالعدوان الإسرائيلي على غزة واستهداف قيادات كتائب القدس والناس. لم تكن الحشود العسكرية على حدود

محور القدس من الشعارات إلى الإجراءات

أولاً: مقدمة واستهلاللأنها فلسطين؛ تجمع ولا تفرق، ولأنها القدس التي جمعت أنبياء الله ورسله مؤتمّين بخاتمهم وسيّدهم محمد صلى الله عليه وسلم؛ لأنها كذلك فهي تجمع ولا تفرق؛ فقد جمعت على منبرها قادة العمل المقاوم، دولاً وحركات، ولأول مرة في

النخّالة: نحن أقوى من أي نظام عربي يتذلّل لـ”إسرائيل”

هو القائد المقاوم الذي يتقن فن رسم المعادلات مع العدو الصهيوني، زياد النخّالة، الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، رمز مقاوم كبير، وحركته على رادار الاستطلاع الدائم للعدو، نظرًا لتنامي قدراتها، واللقاء معه دائمًا يحمل الكثير

قراءة في الإستراتيجية الروسية تجاه الفصائل الفلسطينية

تمهيدعلاقة روسيا في حقبها الأربع «القيصرية، والإمبراطورية، والسوڤيتية، والاتحادية» بأرض فلسطين قديمة وعتيقة، تعود إلى قرون من الزمن. أما علاقة روسيا بالصراع العربي-الإسرائيلي، وتأسيس “دولة” إسرائيل، فقد بدأت منذ بزوغ هذه الفكرة حتى إعلانها

إنهم يجتثون حصاد النفق

ليست المرة الاولى التي نشاهد فيها، بصمت، صورة مفجر ثورة الأمعاء الخاوية؛ خضر عدنان، وهو يقف خلف باب موصد لجامعة فلسطينية عريقة تصف نفسها بالجامعة الوطنية، توصد في وجهه الأبواب، وهو يلبي دعوة الكتلة الطلابية للمشاركة في فعالية طلابية

عن الشقاقي.. والدم الذي يلوّن الدم

ستة وعشرون عامًا، ستة وعشرون جرحًا يتفتح كل عام مع كل ذكرى للفقد، الذكرى الأليمة على قلوبنا، ذكرى استشهاد الدكتور المؤسس لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، المعلم فتحي إبراهيم الشقاقي، ذلك الرجل الأممي الذي جمع بين الإسلام الثوري الأصيل