تصفح الوسم

التطبيع

فلسفة التطبيع وحصاد الهشيم

تمحورت فلسفة التطبيع مع العدو "الإسرائيلي" حول فكرة لخلق مصالح مشتركة تستطيع أن تتفوق على فكرة العداء والحرب وتبعاتها، بهدف الاعتراف بهذا الكيان وإسباغ الشرعية على جريمة الاحتلال والقتل والتهجير وسقوطها بالتقادم. ولصعوبة الفكرة

التطبيع ودوْر النُّخَب المثقّفة

تحية إلى سماح إدريس لا يمكن الحديث عن التطبيع مع العدو وخطره على الأمة دون ذكر أحد رواد محاربة التطبيع، والعضو المؤسِّس في حملة مقاطعة داعمي "إسرائيل"، الراحل الدكتور سماح إدريس. وتحيةً من "الناشر" له في أربعينه ننشر في ما يأتي مقتطفات

التطبيع.. هل يحقق الاستمرار؟

يدخل الأقليم في مرحلة تاريخية بعد الحديث عن انسحاب أميركي أو إعادة تموضع كبرى في المنطقة، وذلك بفعل تبدل الأولويات الاقتصادية والسياسية بالنسبة للولايات المتحدة، وعزمها التوجه شرقًا لمعالجة الأخطار المحدقة القادمة من بحر الصين. بناءً

العدد الرابع من الناشر: التطبيع خيانة

صدر العدد الرابع من النسخة الورقية لموقع الناشر لشهر كانون الثاني 2022.والعدد هو إصدار خاص بعنوان "التطبيع خيانة"، يتضمّن مقالات وتحليلات ومقابلات لكتّاب لبنانيين وعرب، تناولوا مسألة التطبيع مع العدو الإسرائيلي من كافة جوانبه.

الجزائر عكس تيار التطبيع: فلسطين أولوية

تسير الجزائر عكس التيار العربي المسارع للتطبيع مع الكيان الصهيوني، خصوصًا وأنه أصبح على حدودها لجهة المغرب. فقد قرّر بلد المليون شهيد الدخول على خطّ الأزمة الداخلية الفلسطينية في محاولة للعب دور إيجابي بين الفصائل الفلسطينية

التطبيع والتنميط.. الجريمة واحدة

عطلة نهاية الأسبوع في لبنان لم تحمل جديدًا في الأحداث، إلّا أنّها شهدت تكثيفًا لأحداث الأسبوع الأخير، أو لنقل الأسابيع الأخيرة. عاد التطبيع إلى الواجهة على متن الإعلام المُستأجَر، ومعه عاد التنميط، على متن الإعلام نفسه، وإن استقلّ كلٌّ

التطبيع ليس حرية رأي وعلى القضاء التحرك

لم يعد يمكن لبعض إعلاميي لبنان أن يفاجئوا الجمهور بشيء، ولا حتى إذا اغتسلوا بالنار كي يتطهروا من رجس "التطبيع" إذا انقضى الأمر بتطبيع وليس أكثر. اتسعت "حرية الرأي والتعبير" واستُهلكت كشعار حتى خلع البعض أثواب الحياء الوطني واستتروا خلف

ماذا وراء الانفتاح العربي والغربي على سورية؟

هل هي استفاقةٌ مفاجئةٌ لضميرٍ إنساني كان قد غطَّ في نومٍ عميق؟أم هو حصاد ثمار الانتصارات التي حققتها سورية ومحور المقاومة على مدى الأعوام المنصرمة؟ أم أنه ليس سوى مكيدة جديدة صهيوأميركية دُبّرت بليل؟ أولًا: علينا أن ندرك أن من يُحسن

مؤتمر أربيل دعوة للتطبيع أم للتمييع؟

تخيم الشبهات والشكوك حول مؤتمر الخيانة في أربيل والذي عقد بحضور ثلاثمائة شخصية عراقية من بينهم شيوخ عشائر وجنرالات متقاعدون وناشطون في المجتمع المدني من ست محافظات عراقية يوم الجمعة الماضي.فبعد الفضيحة المدوية لمؤتمر التطبيع هذا تحت

العراق يرفض التطبيع

شكّل مؤتمر أربيل للتطبيع، صدمة في الأوساط الشعبية والرسمية في العراق. ووسط رفض عارم من قبل جميع الأطياف السياسية والعشائرية، ترتسم علامات استفهام حيال الأطراف المنظمة للمؤتمر والجهات الخارجية التي تقف خلفها، والغايات من ذلك. مصادر