تصفح الوسم

الاعلام المقاوم

دور البيئة في الحرب الإعلامية للمقاومة

عندما هتف سماحة السيد حسن نصر الله في احتفال النصر الكبير على العدو في 22 أيلول 2006 "يا أشرف الناس وأطهر الناس وأكرم الناس"، كان يعبّر حقيقة كيف ينظر عقل المقاومة تجاه بيئتها. فكل الانتصارات مرتكزة على جناحين: العمل الميداني والناس،

تحقيق | الإعلام الحربي: من توثيق الانتصارات إلى المساهمة في صناعتها

ما بين عين الكاميرا وما يقوله العدوّ ويشيعه، سنوات من الصراع، كانت في كلّ جولة الكلمة الفصل فيها للكاميرا. والكاميرا إن حكت، فإنّها ستكتب التاريخ بلغة الحقّ؛ لأنّها الشاهد الوحيد الذي يحقّ له في محكمة الحروب أن يعطي القاضي شواهد موثّقة،

المقاومة الإعلامية: بين الضرورة والإمكانات

بين الغيورين على الإعلام المقاوم، الذين لا يرتضون له نقدًا، وبين متصيّدي هفواته وأخطائه، يبقى الإعلام ميدانًا أساسيًا في كلّ معركة تخوضها المقاومة اليوم. ويشمل هذا الميدان، بالإضافة إلى منصاته الكلاسيكية، كالتلفزيون والإذاعة والصحافة

وسائل التواصل الاجتماعي: حربٌ افتراضية وتمويل سخي

برز خلال العقدين الماضيين نوع جديد من الإعلام، تعزّز بظهور مواقع التواصل الاجتماعي في ظل تطور الإنترنت وتزامنًا مع تقدم التكنولوجيا، الأمر الذي قلب الطاولة على الإعلام التقليدي، وصار القرن الواحد والعشرون عصر وسائل التواصل الاجتماعي.

الإعلام المقاوم: القول الفصل في تسليط الضّوء على الحقّ

حسن الخنسا* - خاص الناشر | قبل الغوص في أهميّة الإعلام المقاوم وكيفيّة استخدام الوسائل الحديثة في معركة المصير القوميّ، لا بدّ لنا من الإشارة إلى أن الإعلام والصّحافة لنا نحن هما «مقياس ارتقاءِ الأمم، وصورة الأخلاق فيها، ومظهر شعورها

الإعلام المقاوم وهمسة نقدية

يخضع الإعلام المقاوم باعتباره نوعًا من الإعلام إلى ذات المنظومة التي يمكن تقييم الإعلام بها والمتمثلة في مجموعة من الضوابط يأتي على رأسها المهنية والمصداقية. وإن كان الإعلام بشكل عام يدعي الحياد وهو ادعاء باطل، حيث لا يوجد إعلام محايد،

إعلام المقاومة بعيدًا عن الفعل وردّ الفعل: قرار سياسي ومنهجية متّبعة

محمد عفيف* - خاص الناشر | قد يعيب البعض على إعلام المقاومة قصوره في مواضِع وتقصيره في أخرى، ويحيلون إليه كثيرًا ‏من الأسئلة أو يشكّكون في تفاصيل مختلفة لا يمكن الإجابة عنها في إطار قراءة مختصرة. لكنّ الجواب الشافي يكمن ليس في عدم

تقرير | الحرب الناعمة الخطّة باء: التدمير المعنوي

علي حجازي* – خاص الناشر | يُستَخدَم الإعلام من قبَل الدوَل الاستعمارية، منذ نشأته، أَداةً للغَزوِ الثقافي والفكري، وله الدَّور الأبرز في خدمة دوَل الهيمَنة على العالم. زرع الاستعمار في بلادنا الكيان الصهيوني، ضمن إطار مشروع السَطو

المقاومة.. النموذج

لم تعد الحروب الكلاسيكية أمرًا مرغوبًا لدى الدول الاستعمارية والمنظمات ذات الطابع الثوري والتغييري، وذلك مرده للعديد من الأسباب التي تجعل هذا النوع من الحروب أكثر كلفة وأقل نجاعةً من غيره. لذا شهدنا خلال العقدين الماضيين استخدام نهج جديد

نحن قلم الحبر وهم الرصاص!

رندلى جبور* - خاص الناشر | أسارع إلى القول قبل أي بداية، وعلى رغم كوني أستاذة جامعية، وأكاديميو الإعلام يستخدمون من السنة الأولى حتى السنة الأخيرة مع طلابهم مصطلحات مثل الموضوعية، إلا أنني لم أستسِغ يومًا هذه الكلمة. لم أفهمها بحقيقتها.