ما الذي يحدث في الموساد؟

أعلن 3 مسؤولين كبار من جهاز المخابرات الإسرائيلي (الموساد) استقالتهم، في تطور لافت ونادر لم تتكشف بعد كثير من تفاصيله وخلفياته. وجاءت استقالات المسؤولين الثلاثة في الموساد بعد تغييرات تنظيمية، أجراها الرئيس الجديد للجهاز، ديفيد

دلالات الطرْق الإماراتي للأبواب السورية

المتابع لوسائل التواصل الاجتماعي، وبعض مقاييس الرأي العام الأخرى، يلمس نوعًا من العتاب لدى بعض القطاعات على القيادة السورية بسبب فتحها الأبواب لوزير الخارجية الإماراتي واستقباله وخروج بيانات رسمية ترحب بعودة العلاقات والتعاون. وهذا

التنميط واستهداف بيئة المقاومة

تختلف أدوات القوة وتُصنّف وفقًا لما تحقّقه من تأثير على مسلك الدول المُعادية، وتُقسم إلى قسمين: القوة الصلبة التي تتمثّل باستخدام الأدوات العسكرية المادية لإرغام العدو وإخضاعه وبالتالي تحقيق السيطرة العسكرية، حيث إن هذه القوة وحدها اليوم

منذ الـ 82.. الروح هي التي تقاتل

"حدّثهم يا صلاح عن القلوب الوالهة التي تتأوه ليل نهار شوقًا الى اللقاء، وحنينًا الى عالمهم. حدثهم يا صلاح عن الأرواح المولعة التي تتجلجل في أنحاء الجسد السجن يعذبها أسر الدنيا ويفرحها الإذن، الإذن بالخروج من لائحة الاستشهاديين المكتوبة

في يوم الشهيد من يريد أن يُنسينا ثأرنا؟

كلما راجعنا تاريخنا وجدنا أننا شعب حلت به مئات المجازر وأن لنا ثارات مختلفة، مع العديد من الظلَمة وأهل العدوان، وأننا كلما أوغلنا في التاريخ نبتت في صدورنا آلاف الجراح. من يريد أن ينسينا ثأرنا يعمد أولًا إلى محاولة طمس التاريخ، لكن

“هآرتس”: قوة الفلسطينيين ليست إرهاباً

نشرت صحيفة "هآرتس" مقالاً للكاتب الإسرائيلي "أفيف تاتارسكي"، تحت عنوان قوة الفلسطينيين ليست إرهاباً، ويقول فيها إن ملايين الفلسطينيين اليوم يشكلون مصدراً لا بأس به للمقاومة وأثبتت أحداث السنوات الأخيرة أنّ الفلسطينيين ليسوا بالضعف الذي

عن “يوم الشهيد” الأول

يُحيي حزب الله وجمهوره في الحادي عشر من تشرين الثاني من كل عام، "يوم شهيد حزب الله" الذي عُيِّن مع ذكرى عملية تدمير مقر الحاكم العسكري الاسرائيلي في مدينة صور على يد الاستشهادي الكبير الشهيد أحمد جعفر قصير، أو ما سمّتها المقاومة الإسلامية

شهداؤنا.. ولاية وإخلاص

مهدي ياغي - خاص الناشر | مَضَتْ سنوات طويلة على ارتِحالِ شهداء حرب تموز. حربٌ عِشنا كلّ ما فيها من خَوفٍ وذُعْرٍ وخَشْيَة زرعتها آلةُ الترهيب الصهيونية بداعميها الغربيّين وأنصارها الإقليميّين. على المقلب الآخر، تنفسنا فيها نسيم الاعتزاز