لماذا حُرّك ملف الغاز اليوم؟

تسعى الولايات المتحدة الأميركية إلى إيجاد بدائل للغاز الروسي الذي يمد سوق الاتحاد الأوروبي بأكثر من 40 بالمئة من حاجته، علمًا أن الاتحاد يسعى إلى تأمين البدائل عبر الغاز المسال الذي يُستورَد عبر ناقلات خاصة والذي يُستورد جزء منه من

“حسّان”: رسالة وردع.. وما خفي أعظم

وعادت، بعدما عزّزت معادلات الردع، وافتتحت خطًا مباشرًا إلى عمق فلسطين المحتلة على متن مسيّرات الحسّان وإخوانه. هي صفعة جديدة، توجهها المقاومة إلى العدو الصهيوني، المستنفر قواته على وقع مناورات لا تنتهي. اليوم، توغّلت "حسان" بعمق 70 كلم

ثلاثينيّة الشّهادة والقيادة

مرت في السادس عشر من شباط من هذا العام الذكرى الثلاثون لشهادة أمين عام حزب الله القائد السيّد عباس الموسوي (قده) مع حرمه وولده، إلّا أن هذه المناسبة أيضًا، تشير إلى الذكرى الثلاثين لانتخاب خليفته عضو شورى الحزب السيّد حسن نصر الله أمينًا

هل يستطيع اقتصاد روسيا الصمود أمام العقوبات الاقتصادية؟

في عام 2014 قرر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين التدخل عسكريًا في أوكرانيا عبر ضم شبه جزيرة القرم إلى روسيا بالقوة ودون اعتراف دولي، وذلك ردًّا على الثورة المدعومة غربيًا التي أطاحت حكم الرئيس الأوكراني فيكتور يانكوفيتش الموالي روسيا، ولم

التحالف الإقليمي ضد إيران .. حلم بعيد المنال

كما هو الحال في أي اجتماع بين شخصيات إسرائيلية وخليجية في الآونة الأخيرة، عادت فكرة إنشاء تحالف إقليمي مثل الناتو لمواجهة إيران مرة أخرى. ظاهريًا، يبدو أن هذه الفكرة تتوافق جيدًا مع الوضع في الشرق الأوسط، خاصة بعد "اتفاقيات ابراهام"،

الصين تتوقّع حربًا إعلامية أميركية ضدّها وتتوعّد بردود فعل قوية

في وقت سابق من هذا الشهر، أقرّ مجلس النواب الأميركي "قانون تنافس أميركا" (America Competes Act)، وهو مشروع قانون يركز على إنتاج أشباه الموصلات وسلاسل التوريد في الولايات المتحدة. إلا أن الصين نظرت بريبة وتوجّس إلى هذه القانون، وانتقدته

قدرات المقاومة تتعاظم واكتفاء ذاتي بالصواريخ الدقيقة والمسيّرات

صاروخ دقيق جدًا أطلقه الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله بذكرى القادة الشهداء وأصاب عمق الكيان المأزوم أساسًا ليتأزم أكثر، خاصة بعد أن كان نقْل صواريخ دقيقة الى لبنان يُقلق العدو، فماذا به يفعل الآن بعد إظهار فشله الاستخباراتي وعدم

هكذ اتتم شيطنة المقاومة وبيئتها عشية الانتخابات

لا شك أن الانتخابات النيابية المقرر إجراؤها في أيار المقبل ستجرى في ظروف داخلية وخارجية مختلفة إلى حدّ كبير عن الاستحقاقات السابقة. هذا ما يعني أن النتائج التي سيُسفر عنها هذا الاستحقاق الهام، ستكون حاسمة في تحديد اتجاهات الأمور لبنانيًا.