“خلّي عينك” على التنميط والسوقيّة…
حين ييأس الوضيع من إمكانية استدراج الناس إلى مستنقعه، يلجأ إلى استفزازهم بسبّ أعراضهم، ظنًّا منه أنّه بذلك سيتمكّن من تلويث بياضهم بأسود حقارته. لكنّ الوضيع غبيّ بفطرته، لا يجيد تقدير المواقف ولا حسابات "خطّ الرجعة"، ولا سيّما إذا كان!-->…