فصل جديد من «إعصار اليمن»: ضربة ثانية لأبو ظبي ودبي

مرّة جديدة، تضرب «أنصار الله» في العمقَين الإماراتي والسعودي، في ما يبدو أنه إصرار على تكريس قواعد اشتباك جديدة في مواجهة العدوان. وبينما تُبدي صنعاء استعدادها لتوسيع دائرة استهدافها للعمق الإماراتي خصوصاً، تبدو أبو ظبي كَمَن علق في الوحول

ملف معلومات: التضامن الاسرائيلي مع الامارات بعد عملية إعصار اليمن

تميّزت عمليّة "إعصار اليمن" بعدّة ميزات على الصعد كافة، وهنا، لا بد من أن نتوقَّف عند الميزة التي تتعلّق بالكيان المؤقت، حيث أدّت هذه العملية الى رفع منسوب القلق الإسرائيلي والأميركي على حد سواء.فمن خلال ما ظهر في التداول الإسرائيلي

مذابح متنقّلة انتقاماً لأبو ظبي: «فترة سماح» دموية… في انتظار إشارة واشنطن

يعود تحالف العدوان على اليمن إلى سيرته الأولى. مجازر متنقّلة تحصد أرواح عشرات الأبرياء بدعوى استهداف مواقع «الميليشيات الحوثية». هي «فترة سماح» يُتاح فيها لـ»التحالف» التنفيسُ عن غضبه الكبير جرّاء ضربة «إعصار اليمن»، ريثما يتبيّن

تطبيعُ التطبيعِ في لبنان

توالت في عهد الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب الصراحة المفرطة لعلاقة العديد من الأنظمة العربية مع الكيان "الإسرائيلي"، فنجح عهد ترامب في إثبات صدقية نظرية من كان يتّهم بعض الأنظمة العربية بالتعامل والتطبيع مع العدو الصهيوني. فبعد نحو

حزب الله لآل سعود وصيصانهم: من يستهدفنا بكلمة فلينظر جوابنا

نقل حزب الله المعركة مع المملكة السعودية إلى مستوى أعلى وأكثر حزماً من التصدّي والمواجهة. من بوابة «لقاء» المعارضة في الجزيرة العربية، في الضاحية الجنوبية أمس، رسم رئيس المجلس التنفيذي للحزب السيّد هاشم صفي الدين، ملامح المرحلة المقبلة.