جبهة درعا: سموم الفتنة تُنفَثُ مجددًا والحلُّ بقطع رأس الأفعى

بعد خطاب القسم الذي أكد فيه السيد الرئيس بشار الأسد ثبات سورية على مواقفها ومبادئها الداعمة للقضية الفلسطينية قُضي بذلك على الرمق الأخير من الأمل الإسرائيلي الأمريكي بتغيير الموقف السياسي تجاه مشاريعهم في الهيمنة على المنطقة سواء عبر

أستانة 16 تناقضات المواقف السياسية مع ممارسات التقسيم والهيمنة لدول العدوان

جولةٌ أخرى في أستانا من أجل السلام في سورية.هي المحاولة السادسة عشرة لحل الأزمة السورية سياسياً من خلال اجتماع عقد في العاصمة الكازاخستانية بين أطراف النزاع الإقليميين والدوليين.رغم تأكيد الدول الضامنة وهي (إيران وروسيا وتركيا) في بيانهم

ماذا بعد الانتخابات الرئاسية في سورية

هل هناك آفاق ستنفتح في أروقة السياسة؟ أم هناك عمل ميداني سيحدث تغييرًا جذريًا على الصعيد العسكري؟ أو هو انفراج مرتقب على الواقع الاقتصادي وما يتعلق به من رفع الحصار وإعادة الإعمار؟ كل هذه التساؤلات وغيرها تطرح نفسها بقوة في وعي المواطن