دور البيئة في الحرب الإعلامية للمقاومة

عندما هتف سماحة السيد حسن نصر الله في احتفال النصر الكبير على العدو في 22 أيلول 2006 "يا أشرف الناس وأطهر الناس وأكرم الناس"، كان يعبّر حقيقة كيف ينظر عقل المقاومة تجاه بيئتها. فكل الانتصارات مرتكزة على جناحين: العمل الميداني والناس،

أميركا ليست قدرًا: صورة الانسحاب من أفغانستان في الإعلام ومراكز الدراسات الاميركية

فشلنا في فهم أننا لا نستطيع شراء إرادة القتال. لم نعترف بذلك في فيتنام، ولم نعترف به في أفغانستان. في حين أنه لم يكن هناك طريقة للخروج بصورة المنتصر، كان يجب علينا القيام بعمل أفضل في التخطيط للإخلاء المحتوم، فصورة الأفغان الذين تعلقوا

عن عقل حزب الله وقد قارب الأربعين

تمر اخبار ما يحصل في خلدة متسارعة، مشاهد الشباب مخضبة بالدماء والاخبار المغلوطة تأتي من كل غروب وصفحة وقناة، وصراخ أحد الشباب الغاضبين بصوتية يتم تناقلها على المجموعات الإخبارية يجب ان نقاتل ونحرق الأخضر واليابس. مشهد أعاد الى ذهني مشاهد