تصفح الوسم

مرفأ بيروت

وقائع ومعلومات (2): لماذا يرد اسم تركيا في كل مايتعلق بسفن الموت؟

نشر الصحفي جمال شعيب على حسابه على تويتر الحلقة الثانية من سلسلة وقائع ومعلومات وتساءل: لماذا يرد اسم تركيا في كل ما يتعلق بهذه السفن؟ وما هو دور قوات اليونيفيل البحرية المنتشرة على الساحل منذ 2006؟ يرد اسم تركيا كموانئ انطلاق أو

“وحياة لي راحوا”.. حين يحلفُ الكاذبون

"وحياة لي راحوا.."، تحمل العبارة كمًّا ثقيلًا من الحزن والفقد والغضب، فتحسب كلّ من قالها حزينًا وفاقدًا وغاضبًا. لكن ما إن تقع عينك على الكلمات السامّة التي تلي هذا العنوان الوجداني، ستعرف حتمًا أنّك أمام مستثمرين في دم "لي راحوا"، وأمام

انفجار ٤ آب .. هل هناك سيناريوهات أخرى؟

ساعات تفصلنا عن الذكرى الأولى لانفجار مرفأ بيروت في الرابع من شهر آب. وخلال هذه السنة لم يتوقف بوق التضليل عن اتهام المقاومة ومحورها بجلب مادة النيترات إلى المرفأ. فهل هناك سيناريو آخر لوصول هذه المادة إلى مرفئنا؟ إذا عدنا إلى الحقبة

وقائع ومعلومات (1): سفن الموت

نشر الصحفي جمال شعيب على حسابه على تويتر الحلقة الأولى من سلسلة وقائع ومعلومات تتناول حقائق وأرقام حول أحداث متسلسلة وصولًا الى تفجير المرفأ في 4 آب 2020. وكتب: لأجل الشهداء، ولتحقيق العدالة.. كاملةلماذا يتغاضى التحقيق عن وقائع مشابهة

عن المقاومة والسيادة والفساد

تخيل أن هناك جيشًا ينظم نفسه، ويجهز العديد والعتاد، ويبذل الجهد في اتجاه عدو غزا أرضه وأوغل في الناس قتلًا وأسرًا وتهجيرًا. في هذه الحالة يكون كل التركيز والجهد مصبوبًا تجاه العدو المحتل، وخلف هذا الجيش مجموعة استغلت حالة الحرب، واستغلت

٤ آب: ذكرى الكارثة أم حفل استثمار

قبل عام بالتمام، لم نكن نعلم أنّ الزمن يقترب فينا من انفجار كارثيّ سيصفع قلوبنا بالفقد وبالخوف، وأنّنا على مسافة أيام قليلة من تلقّي عصف تفجير حمل إلينا كلّ أشكال الأذى الماديّ والمعنوي. هنا في الضاحية، حيث في كلّ بيت عزيز يعمل في بيروت

بدعة المقاضاة بالسياسة

أيام تفصلنا عن الذكرى السنوية الأولى لكارثة انفجار مرفأ بيروت، وما زال التحقيق الفنّي مخفيًا في أدراج التسييس والبحث عن السيناريو الأفضل لترجمة الاتهام السياسي الذي كان قد اندلع مباشرة بعد الانفجار، حتى قبل رفع الركام وإحصاء الضحايا