حين يمعن بن سلمانهم في إذلالهم
يعزّ على المرء مشهد الذلّ الدوليّ، وأن تُرمى السيادة المزعومة، ولو كانت قناعًا نعرف ما خفي خلفه، على أعتاب بني سعود، فتُمسح بها نتانة البلاط الذي شهد أقبح ما ارتكبه بنو البشر سعودًا بعد سعود.
قُضي الأمر، وبالطريقة النموذجية اللبنانية،!-->!-->!-->…