تصفح الوسم

ايران

مبارزة الإقليم لمن الغلبة؟

استعرضت مجلة "ذي إيكونوميست" المتغيرات السياسية المتسارعة على امتداد الشرق الأوسط، مشيرة إلى أن الحوار السعودي - الإيراني من جهة، والانفتاح المصري المستجد على كل من قطر وتركيا من جهة ثانية، يشكلان أحد عناصر مشهد إقليمي مغاير "أقل

مقابلة | حزب الله يحوّل التهديد إلى فرصة

أجرى موقع اتحاد الطلبة في إيران حوارًا صحافيًا مع رئيس تحرير موقع الناشر، حمزة الخنسا، حول الوضع الداخلي في لبنان، لا سيّما ملف قوافل الفيول الإيراني وموقف الأطراف في لبنان منها، هذا نصّه: 1- كما ورد في وسائل الإعلام، وصلت شحنات الوقود

من خطاب أوهن من بيت العنكبوت إلى جدولة المازوت.. حربٌ واحدة بوجهين

قد يتساءل البعض من خارج الحدود وآخر من داخلها مع الفارق في خلفية السؤال كيف يمكن لقائد ينتظر خطابه العدو قبل الصديق ليحلل مفرداته ويبحث خلف الكلمات عن رسائل خفية، كيف يمكن لصاحب الخطاب الأشهر والأقوى والذي وصف فيه أعتى الجيوش العسكرية

جائزة سليماني: تقدير وتكريم لقائد عظيم

بعض القادة يصعُب ردّ جمائلهم، وشكرنا إيّاهم يحتاج جهدًا من نوع آخر. فالمديح قد لا يكون كافيًا، وكذلك شعر الثناء والغزلِ.يمثّل الشهيد القائد قاسم سليماني مثالًا واضحًا عن هؤلاء، وهو الذي أفنى عمره في الدفاع عن المقدسات ونصرة المستضعفين في

السعودية وإيران في لبنان: مَن يعمل خيرًا حقًّا ومَن السجّان؟

ضاع معظم اللبنانيين في مفهوم "الخير"، وصاغوا كلماته وفقًا لأهوائهم ومصالحهم الشخصية، فنسوا من مد لهم يد العون صدقًا، ومن عمل في المقابل على إذلالهم وإخضاعهم بمختلف الطرق. ترى مجموعة كبيرة من اللبنانيين أن لبنان محتلّ من الجمهورية

الخائبون وسفن الوعد الصادق

يغتاظ كثيرون حين يسمعون أو يقرؤون جملة "الوعد الصادق" لأنها تذكّرهم بعدد مرّات الخيبة التي أصيبوا بها كلما تحدث الأمين العام لحزب الله السيّد حسن نصر الله، وتضمّن حديثه وعدًا للبنانيين بإنجازٍ ما يحققه حزب الله لهم بعد ذلك الوعد، أو كلما

عضو جديد سيلتحق بالمحور

من يراقب الساحة بعمق وما ورائية الأحداث ودقة قراءتها، سيدرك أن هناك متغيرًا واضحًا، وهو صعود نجم المقاومة الإسلامية والفصائل التي تنضوي تحتها بقيادة قطب رحى دورانها "إيران الإسلامية" في وقت بات واضحًا فيه التقهقر الأمريكي والانهزام المذلّ

اميركا في موسم الهجرة الى الصين وحلم بلقنة افغانستان وآسيا الوسطى

كل ما يرد الينا بشكل متسارع هذه الايام من اخبار وتقارير حول التواجد الاميركي في غرب آسيا يشي بحقيقة واحدة لا تقبل الشك والترديد، الا وهي ان واشنطن هزمت عسكريًا هنا وانها بصدد اعادة تجميع قواتها للرحيل باتجاه الشرق الادنى لمواجهة ما تعتبره

«النصر الخامس» على الأبواب

فتح قرار قيادة حزب الله استقدام سُفن المواد النفطية من إيران عبر الموانئ السورية، الباب على مصراعيه أمام استعادة الحديث عن أهمية سوريا، موقعاً جغرافياً وموقفاً سياسياً، بالنسبة إلى لبنان، خصوصاً في ظل الحصار الأميركي المقنّع الذي يعاني