تصفح الوسم

العراق

كلنا أمل.. على الرغم من كل شيء

هي أيام أعياد يلف الرجاء فيها هذه المنطقة المنكوبة بكل الكوارث السياسية والصحية والاقتصادية والاجتماعية. لا يسلم بلد في شرقنا العربي من الآثار المدمرة للتدخلات الغربية، ولا سيما الأميركية منها، من المحيط إلى المحيط، وحتى بعض دول هذه

متى نتظاهر لإخراج بلاسخارت من العراق؟

هل هناك من شك بالدور التخريبي الخبيث الذي تقوم به الممثلة بلاسخارت في العراق خدمة للصهيونية العالمية والغطرسة الأميركية تحت يافطة الأمم المتحدة التي تتحد في العراق مع أعدائه للقضاء على شعبه؟أعتقد أن الجميع -وبالأخص السياسيين الذين التقوا

هذه أميركا التي يقدسها أرباب السيادة في لبنان

أميركا ترفض إرسال قوات للدفاع عن أوكرانيا، إنما تدعمها عسكريًا (تعلن استعدادها لبيعها أسلحة لاستنزاف مواردها)، وتهدد بمعاقبة روسيا بشدة، أي بالفرض على كل الدول التي تتعامل مع روسيا بأن تتحول قسرًا نحو أميركا البديل، فالغاز الأميركي المسال،

دماء على الخليج

يوم حزين مثقل -مرة أخرى- برائحة الدماء البريئة تشهده محافظة البصرة التي يخيم عليها الحزن منذ أمد بعيد، منذ أيام صاحب الزنج ونواح المختارة مروراً بالدفن الجماعي وجرائم علي كيمياوي ومهدي الدليمي وحقبة البعث الصدامي السوداء وحتى المحافظ

هل نرى رفيق حريري في العراق؟

تتفاعل الأزمة الدبلوماسية بين لبنان والسعودية بعد المبادرة الفرنسية للتوسط والتي جعلت من استقالة وزير الإعلام اللبناني جورج قرداحي مدخلًا لها. وفي ظل هذه الأزمة بين البلدين العربيّين، غابت أزمة العراق الداخلية عن الاهتمام بعد الانتخابات

كيف نواجه المشاريع الصهيونية في العراق؟

من الضرورة بمكان الحديث عن المشاريع الصهيونية في العراق لأسباب كثيرة في مقدمتها:١. الصهيونية هي العدو اللدود الأول للعراقيين ولكافة شعوب المنطقة.٢. وهي التي تخطط لكل المشاريع التخريبية في العراق والمنطقة.٣. وهي التي ترسم مساحة نفوذها إلى

المناورات السياسية العراقية عودٌ على بدء

شهر ونصف وأكثر مر على إجراء الانتخابات التشريعية في العراق ولا تزال النتائج رهن الفرز اليدوي، ولم تصدر بعد النتائج النهائية التي تحسم الجدل القائم بين من زوّر ومن خسر وبين من ينتظر الخيط الأبيض من الخيط الأسود ليعلن الصيام أو الكلام.

بلاء بلاسخارت في العراق

قبل قرن من الزمن ونيف ابتلي العراق بالمسز بيل التي كانت سكرتيرة المندوب السامي "الحاكم الفعلي" البريطاني في العراق البرسي كوكس.، هذه المرأة الشمطاء كان لها دور كبير في تأسيس ورسم سياسة الدولة العراقية التي تشكلت في العام (١٩٢١)، ونصبت

الوجود الأميركي في المنطقة ومستقبله

تعيش منطقتنا العربية منذ مئة عام وأكثر تحت تأثير وإدارة القوى الغربية منذ ما قبل الحرب العالمية الأولى مرورًا بوعد بلفور وتداعياته وصولًا الى يوم النكبة في العام 1948 وإقامة دولة الاحتلال. ولعل التطور الأكبر الذي نعيش آثاره لغاية اليوم

عاد الجواد والمهمة أُنجزت

طارق مرعي* - خاص الناشر | "دخل البيت وسلم على الجميع بمن فيهم العائلة، وجلسنا حول مائدة الطعام التي دعوته إليها ومعه أهم الشباب الذين شاركوا في تحرير حلب، وكان قد مضى على أول لقاء بيننا أكثر من عامين. خلال الطعام الذي حضره أيضًا أفراد