تصفح الوسم

فلسطين

مائة يوم على حرب غزّة.. مَن المنتصر؟

لا تحتاج الإجابة عن هذا السؤال للكثير من الاستدلال، أو التقصي والبحث لنعرف نتيجة هذه الحرب والتي بلغت يومها ما بعد المائة. يكفي أن نتابع ونقرأ الصحف العبرية لندرك بوضوح من المنتصر، ومن المهزوم في حرب المائة يوم على غزّة والتي قد تختتم

غزة: القانون الدولي على المحك

كان يوم الخميس، في 11 كانون الثاني/يناير الجاري، يوماً تاريخياً بالنسبة للشعب الفلسطيني وللتضامن الإنساني مع قضيته العادلة. فقد بدأت أمس مداولات محكمة العدل الدولية في لاهاي للنظر في طلب جنوب أفريقيا تقديم إسرائيل للعدالة الدولية بتهمة

جنوب إفريقيا لمحكمة العدل الدولية: “شعاراتك تحت الاختبار”

تتجه الأنظار اليوم إلى لاهاي حيث تعقد محكمة العدل الدولية جلستها الثانية للنظر في الدعوى التي تقدمت بها جنوب أفريقيا متهمةً الكيان الصهيوني بارتكاب مجازر إبادة جماعية في غزّة. وتأتي هذه الدعوى بعد فشل كلّ من مجلس الأمن الدولي ومعه الجمعية

“حقل تجارب لأسلحتها”… كيف تربح شركات الأسلحة الإسرائيلية من الحرب على غزة؟

أصبحت غزّة مختبراً واسعاً وحقل تجارب لشركات السلاح الإسرائيلية الناشئة، إذ تُجرّب أسلحتها الجديدة على المدنيين في القطاع. وأشارت تقارير دولية إلى أن معظم الأسلحة التي تصدرها إسرائيل لحلفائها تُجرّبها أولاً على المدنيين الفلسطينيين. على

كيف تعتمد “إسرائيل” على المرتزقة بحرب غزة؟

منذ بداية العدوان على غزة، يقاتل الآلاف من المرتزِقة الذين ينحدرون من جنسيات مختلفة، أغلبها غربية، إلى جانب "الجيش الإسرائيلي"، وهو ما يطرح أسئلة حول طبيعة المهام التي تعتمد فيها "إسرائيل" عليهم، وما هدفها من ذلك. أعلنت وزارة

لا وَقف للعدوان.. ولا حربٌ شاملة

عند أعتاب شهره الثالث، يستمر العدوان الإسرائيلي الوحشيّ على قطاع غزة. لا وقف للعدوان يلوح في الأفُق. "إسرائيل" تظهر عاجزة عن فرض إرادتها على الأرض، ناهيك عن قدرتها على تنفيذ أهدافها المعلنة منذ اللحظة الاولى، على رأسها القضاء على حركة حماس

2023 عامٌ بدأ بهزّة وانتهى بغزّة

عباس محسن زنجي - خاص الناشر | سنوات لبنان الأخيرة كانت من الأصعب. فالأزمات تتلاحق وتتراكم من سنة إلى أخرى. التحديات كبيرة جدًّا، والأكيد أنّ المعالجات لم تكن على قدر الانهيار "التاريخي" الكبير. ورغم أنّ هذا العام حمل بعضًا من التأقلم مع

بين الجمهور الصهيوني وحكومته.. “أزمة ثقة “

تقود حكومة العدو الصهيوني حربها الوحشية الدموية على قطاع غزة وسط انقسام وتشتت داخلي لم يعرف مثله كيان العدو من قبل. وإن بدت الصورة إعلاميًا مغايرة لذلك، إلا أن الواقع الداخلي المرير والمأزوم الذي يعيشه الكيان المحتل لم يعد مكتومًا أو قيد

غزّة “تغربل” العرب: بين التواطؤ والمقاومة

استباح الكيان الصهيوني دماء الفلسطينيين في غزة على مرأى ومسمع المجتمعين العربي والعالمي، وبعد مضي أكثر من شهرين على حرب الإبادة الجماعية التي شنها الكيان الإجرامي الصهيوني، فإن المشهد بات أوضح مما سبق، في وصف حجم العجز والتواطؤ العالمي

في ذكرى الميلاد المجيد: هكذا انتَزَعوا صفة الجهاد عن السيّد المسيح

يُعتَبَر السيّد المسيح، عيسى ابن مريم، واحدًا من الأنبياء الذين تعرّضوا لآليات ظلم عاتية في تاريخ المسيرة البشرية، وذلك لم يقتَصِر على الظلم الذي تعرّض له أثناء مسيرته الرساليّة في الدنيا، وإنما طالته المظلوميّة المعنويّة الجمّة بعد رحيله