تصفح الوسم

المسجد الاقصى

التدنيس الصهيوني للأرض المقدسية: مسيرة الأعلام نموذجًا

تعيش مدينة القدس المحتلة حالة من الترقب الشديد المصحوب بالتوتر والحذر، مع إقتراب موعد "مسيرة الأعلام" الإستفزازية التي ينظمها الصهاينة كل سنة منذ عام 1968، وذلك إحتفالًا باحتلال الشطر الشرقي من القدس في نكسة يونيو/ حزيران 1967

أحداث المسجد الأقصى والحالة الكفاحية.. تحليل السيناريوهات وتوقّع المسارات

تقرأ هذه الورقة في مجريات الحالة الكفاحية في الضفة الغربية والقدس، انطلاقاً من فرضية تذهب إلى أنّ ثمّة حالة كفاحية مستمرّة في هذه الساحة، تكرّست أكثر من بعد أحداث أيار/ مايو 2021 “معركة سيف القدس”، وهي بدورها حلقة من سلسلة متجدّدة من

خبراء إسرائيليون: تلقينا ضربة في المواجهة الأخيرة بالأقصى

مع الهدوء النسبي الذي بدأ يسود في الأراضي المحتلة عموما، والمسجد الأقصى خصوصا، فما زالت أجواء الإحباط تنتشر في الأوساط الإسرائيلية، بزعم أن دولة الاحتلال "وقعت في الفخ"، لأن الفلسطينيين نجحوا في منع المستوطنين من تنفيذ مسيرة الأعلام، وذبح

عصا “سيف القدس” وصمود المقدسيين.. ركّعا “إسرائيل” وبعثرا مسيرة الأعلام

استنفر جيش الاحتلال "الإسرائيلي"، أمس الأربعاء، على أعلى مستوى، لإفشال مسيرة "الأعلام" الاستفزازية للمستوطنين المتطرفين لمنعهم من المرور عبر باب العامود في مدينة القدس المحتلة، وذلك لأسباب عدة، أبرزها الخشية من تهديدات قادة المقاومة في أن

كيف تغذي الصهيونية حربًا دينية على المسجد الأقصى؟

استعرض مقال بموقع "ميدل إيست آي" (Middle East Eye) البريطاني المحاولات المستمرة للسيطرة على المقدسات الإسلامية، سواء في القدس أو الخليل أو نابلس، ووصفها بأنها تتواصل على قدم وساق، مشيرا إلى إن المقاومة الفلسطينية "الباسلة" مستمرة ضدها

إسرائيل تخشى «خراباً ثالثاً»:ارتداع بوجه المقاومة واشتباك «يهودي» بيني

تماماً كما جرى إبان «مسيرة الأعلام» في حزيران الماضي، التزمت السلطات الإسرائيلية، في ذكرى «خراب الهيكل»، بكبح لجام مستوطنيها، منعاً لأيّ تداعيات من شأنها إعادة تنشيط معادلة «غزة - القدس» التي لا تزال المقاومة محافِظة على مفاعيلها. على أن