تصفح الوسم

السيد نصرالله

بين المقاومين والمقاولين.. عن خطاب يوم الشهيد

العين على الميدان.. من خَبِر المقاومة يعلم علم اليقين ماذا تعني هذه العبارة. إنه وقت العمل ولاشيء إلا حيَّ على خير العمل وخير الأعمال جهاد في مواجهة عدو لم يعتد من المقاومة إلا الأفعال التي تصيغ المعادلات الرادعة وتصنع الانتصارات.. وهذا

مُعِزّ اللبنانيين

فعلها السيّد حسن نصر الله. في الأصل، لم يكن أحد ليشكك في صدقه وإقدامه، لكنه ضمَّ المساعدات للبنانيين والتي سيستقدمها من إيران عابرًا بها البحار والمحيطات، إلى معادلة الردع الاستراتيجية التي تحكم المواجهة مع العدو الصهيوني، والأميركي من

سليماني.. شريك انتصاراتنا

لعلها الحرب الأكثر تأثيرًا في العصر الحديث، حرب غيّرت مجرى التاريخ وقلبت الموازين، حرب دخلت فيها المقاومة زمن الانتصارات والكيان زمن الهزائم.الحرب التي لم تحصل بين دولتين أو طرفين إنما كانت حربًا بين مشروعين وثقافتين. لذا حفر الانتصار

عن صبر بيئة المقاومة وبصيرة قائدها

لن ييأس من يدفع بلبنان نحو الفتنة والفوضى على ما يبدو، وهو على استعداد لإعادة السيناريو أكثر من مرة حتى لو بالأسلوب نفسه علّه يحقق هدفه. عُدنا الى المربع الأول بسيناريو يُكرر بعد فشله أكثر من مرة، إلا أنه رغم عدم قدرته وواقعيته، البعض

الحريص

منذ الإعلان عن إطلالة السيّد حسن نصر الله اليوم للحديث عن آخر التطورات ولا سيّما في الشأن اللبناني، والناس، كلّ الناس، بانتظار ما سيقوله، وعلى استعداد تام لتلقي بادرة الأمل التي لا بدّ سيأتيهم بها بعد أن واجهوا ويواجهون الظلام المعيشي

شيا تستضيف إعلامها، وأهل الحب ضيوف السيد الأمين..

يومنا حافل.. منذ صباحه ينتظر الساعة الخامسة والنصف بتوقيت وطن الثقة والسيادة والحب.. وحتى يحين الوقت، قيل إن قناةً ثورجية، لا تسمح لأحد بالمزايدة عليها مؤسسة وأفرادًا بالوطنية والسيادة والمقاومة كونها في بعض المناسبات تنظم المقدمات

غاضبون يا سيّد… وصابرون

يومًا ما، قلت لنا يا سيّد أن نخزّن غضبنا، أن نصبر لأننا سنحتاج إلى هذا الغضب يومًا، في وقته المناسب ومكانه الصحيح.نحن بأمسّ الحاجة لأن نخبرك اليوم أنّنا غاضبون يا سيّد، غاضبون جدًا. لقد أفجعنا هول المصيبة الأخيرة… هول الفَقد والضياع…