تصفح الوسم

التطبيع

“إسرائيل” تعود إلى الأمم المتحدة معزَّزة بالتطبيع العربي

في السابع من حزيران/يونيو الجاري تم انتخاب المندوب الإسرائيلي نائباً لرئيس الجمعية العمومية للأمم المتحدة في دورتها الـ77، في انتخابات شاركت فيها 193 دولة. وتعيدنا هذه الخطوة مباشرة إلى عام 1975، وإلى القرار التاريخي رقم 3379 في الجمعية

الدول العربية بين الكرامة والعمالة

لم تعد ظاهرة التطبيع مع العدو الصهيوني ظاهرةً خفيّة أو نادرة الحصول، ولم يعد خبر تطبيقها خبرًا صادمًا لشعوب الأمة العربية، فمثل هذه الأخبار باتت شبه يومية تتداول عبر وسائل الإعلام دون أي مظاهر للخجل أو الحياء لدى المقدمين عليها، أو الساعين

الدول الأوروبية تقايض اللبنانيّين: استَسلِموا لِتأكُلوا خُبزًا

ما بَرِحَت دول أوروبا، منذ ما بعد الحرب العالمية الثانية، موطن التبعيّة المطلقة للولايات المتّحدة الأميركية. تلك الأرض التي حَوَت امبراطوريات عُظمى عبر التاريخ، وصدّرَت جزءًا من حضارتها نحو كثير من بقع الأرض، أضحَت جزءًا من مشروعٍ

تهديد أوروبي للبنان: استسلام مقابل الغذاء

قبل أسبوعين من موعد الانتخابات النيابية، ترك «المبعوث الخاص للاتحاد الأوروبي لعملية السلام في الشرق الأوسط»، سفين كوبمانز، صخب الجبهة الأوكرانية ضد الروس، وحطّ ضيفاً ثقيلاً في بيروت، ليروّج لـ«الحلّ النهائي» مع العدوّ الإسرائيلي، بوصفه

باميلا الكيك: “بدي نصير بلد” بالتطبيع، لكن لأسبابٍ خاصة

بسؤال لا يحتاج سوى الإجابة بـ "لا" من دون أي سابق تفكير، لم تجرؤ الممثلة اللبنانية باميلا الكيك على الإجابة المباشرة عن سؤال "مع أو ضد التطبيع مع إسرائيل؟" بل لجأت إلى "الفلسفة الإعلامية" مع القليل من نبرة الصوت المُستهجِنة لتقول "ما فيني

تطبيعُ التطبيعِ في لبنان

توالت في عهد الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب الصراحة المفرطة لعلاقة العديد من الأنظمة العربية مع الكيان "الإسرائيلي"، فنجح عهد ترامب في إثبات صدقية نظرية من كان يتّهم بعض الأنظمة العربية بالتعامل والتطبيع مع العدو الصهيوني. فبعد نحو

التّطبيع من منظارٍ قوميّ

وليد زيتوني* - خاص الناشر | أصبح من المؤكّد أنّ منظومة النّهب الدّوليّة، وعلى رأسها الولايات المتّحدة الأميركيّة، تسعى بكلّ قواها وأدواتها لجعل الدّولة اليهوديّة الغاصبة جزءًا من الإقليم الممتدّ في غربي آسيا وشمالي أفريقيا، بل وجعلها

صوت الأردن يصدح: لا للتطبيع

تشهد الساحة العربية مساعِيَ حثيثة تقودها بعض الأنظمة، لفرض التطبيع مع العدو "الإسرائيلي"، كأمر واقع على الشعوب. غير أن الشعوب، كما في الأردن ومصر والمغرب، أعلنتها صريحة وواضحة أنها ترفض التعايش مع واقع هجين، لا يشبه قيَمها ومبادئها ولا

التطبيع مع من؟

مبارك بيضون - خاص الناشر | عملية التطبيع تشبه "الزواج بالإكراه"، فما من دولة بدأت عملية التطبيع مع "إسرائيل" إلّا ودخلت في نزاع مع شعبها، بالرغم من محاولات الأنظمة في تلك الدول فرض أمر واقع على العلاقات، ولكنها لم تُثمر أي نتائج سوى

التطبيع: نتائج ومخاطر

تطبيع العلاقات مصطلح سياسي يشير إلى جعل العلاقات طبيعية بعد مدة من القطيعة لأي سبب كان، حيث تعود العلاقة الى طبيعتها وكأن لم تكن هناك خلافات سابقة. لكن اليوم يتردد هذا المصطلح في سياق العلاقة بين متناقضين، كالاحتلال مثلًا والرافضين لوجوده،