“مصنع إعدامات جماعية”.. الذكاء الاصطناعي في خدمة الجيش الإسرائيلي

توصف الحرب الإسرائيلية على غزة بأنها أكثر المعارك وحشية في القرن الحالي، إذ تجاوز عدد الشهداء الفلسطينيين حتى كتابة هذا التقرير 17 ألفا، ووصل عدد الجرحى نحو 47 ألفا. وبحسب تقرير مشترك أجرته مجلة "972+" وموقع لوكال كول الإسرائيليين

من ترومان إلى بايدن تعرّف تاريخ الدعم الأمريكي غير المشروط لـ”إسرائيل”

بوفاة روزفلت وتولّي الرئيس ترومان، تغيرت السياسة الأمريكية تجاه الدولة الجديدة، وفي عام 1948 كان ترومان أول رئيس في العالم يعترف بالدولة الإسرائيلية، بعد لحظات فقط من إعلانها قيامها، لتبدأ سلسلة من المساعدات الأمريكية لتثبيت أقدام إسرائيل

تيك توك يُستخدم كمنصة تجنيد للقواعد الأمريكية السرية في “إسرائيل”

يعد توماس لاثام؛ جندي المشاة المخضرم في الجيش الأمريكي البالغ من العمر 26 سنة، واحد من عدد لا يحصى من الشباب على تيك توك، الذين استُخدموا لغرض مختلف عن معظم الأشخاص: وهو تجنيد قدامى المحاربين للعمل في قواعد عسكرية أمريكية سرية في

الطوفان يغرق اقتصاد الاحتلال: “أرض اللبن والعسل” تغلق شركاتها وتبحث عن عمل

منذ البذور الأولى لفكرة الصهيونية، لجأ مؤسسوها الأوائل إلى ترويج البحث عن “أرض اللبن والعسل” قبل أن يهتدوا إلى ما أسموها أرضًا وعدهم الله إياها، وأنزل فيها من خيرات الأرض ما خُصّص فقط لليهود، وأجرى فيها أنهارًا من العسل والحليب في إشارة

هل في إسرائيل مدنيون حقا؟

يوظف الكيان الصهيوني الإرهابي في سعيه المحموم لشيطنة المقاومة الفلسطينية مجموعة من السرديات التي لا يَملُّ من تكرارها على أنظار وأسماع العالم أجمع، مستغلا في ذلك الأخطبوط الإعلامي العالمي الذي يتحكم فيه؛ من ذلك، على سبيل المثال لا الحصر،

غزّة.. السقوط المدوّي لمنظومة حقوق الانسان

اجترحت "اسرائيل" كل أصناف الجنايات في فلسطين المحتلة منذ قيامها المشؤوم عام 1948. واليوم، تعيد جمع آثامها كلّها على امتداد عشرات السنين، لتكون غزّة مسرح جرائمها. احتلالٌ للأرض، تسلّطٌ على الأملاك والمنازل، قتلٌ للمدنيين، استخدامٌ للأسلحة

أوهام الانتداب وأحلامه التي لا تنتهي

عاشت منطقتنا العربية سنوات طويلة من الاستعمار والانتداب بل الاحتلال الأجنبي والذي تمظهر بشكل واضحٍ اعتبارًا من العام 1918 بعد اتفاقية سايكس بيكو بين فرنسا وبريطانيا عقب هزيمة السلطنة العثمانية واندحارها عن المنطقة بعد انتهاء الحرب العالمية

أميركا.. ديمقراطية من دمار ودم

ليس بجديد على الولايات المتحدة الأميركية أن تكون شريكةً في مجازر الدم والدمار في أي بقعة من الأرض. وهي إن لم تكن المشرف المباشر على مظاهر الهمجية والوحشية في العالم، فإنها وبلا شك ستكون جزءًا منها بشكل أو بآخر. أميركا، الإمبراطورية

البنتاغون وعسكرة الذكاء الاصطناعي

رقم 4 هاملتون بليس هو مبنى ذو أعمدة يقع في وسط لندن، وهو مكان جمعية الطيران الملكية مع أربعة طوابق مخصصة للفعاليات. في شهر أيار/ مايو استضاف المنزل الإدواردي الذي يعود تاريخه إلى أوائل القرن العشرين اجتماعًا أكثر حداثة؛ حيث اجتمع مسؤولو

بايدن ونتنياهو نهاية النفق

أطلق الرئيس الأَمريكي بالأمس مواقف خرجت عن السياق المألوف في الدعم المطلق لــ”إسرائيل” ولحكومة نتنياهو في حربها على غزة منذ انطلاقة الشرارة الأولى لها، عقب عملية طوفان الأقصى في السابع من أكتوبر جملةٌ واحدة لم تتغير في تصريح الرئيس