حزب الله لا يشبه لبنان ولا شيعته.. دعوة إلى الضحك

طالعنا منذ أيام "الناشط السياسي والأكاديمي الدكتور حارث سليمان" بنظرية جديدة اجتماعية سياسية انتروبولوجية، نشرها في موقع أكاديمي تعترف بمصداقيته وعلميته أهم الجامعات ومراكز الأبحاث العالمية، هو موقع "جنوبية". ولا يشط تفكيركما أخي القارئ

سلاح الاغتيالات يدخل المعركة: نُذُر تفجير في العراق

تقدّم المشهد العراقي خطوة إضافية نحو «المربّع الأحمر»، مع تسجيل أوّل عمل أمني مرتبط بالصراع الدائر على نتائج الانتخابات النيابية المبكرة التي أُجريت أخيراً، في ظلّ ترقّب الجميع النتائج النهائية التي من المتوقّع أن تعلن عنها «المفوّضية

إيران تدخل “العصر الآسيوي”: لن ننتظر الغرب طويلًا

سريعاً، تسرق قارة آسيا الأضواء. هي القارة التي تعج بالأزمات من كل حدب وصوب. هي قارة "المواجهة الجيوبوليتيكية" التي تحوم حولها استراتيجيات القوى الكبرى. هي نفسها خطفت أنظار العالم على وقع أخبار ومشاهد الانسحاب الأميركي من أفغانستان قبل

ترند الوضع المعيشي “عند النخب” في لبنان

وفجأة، غاب الحديث عن الازمة التي تعصف بلبنان، لا كلام عن الدولار، ولا عن ارتفاع اسعار البنزين، ولا عن احتجاز اموال المودعين ولا عن قيمة الرواتب المتدنية. فأين ذهب الحديث عن كل هذه المصائب؟ كان واضحًا لأي مراقب منذ انكشاف الازمة المالية

التطبيع والتنميط.. الجريمة واحدة

عطلة نهاية الأسبوع في لبنان لم تحمل جديدًا في الأحداث، إلّا أنّها شهدت تكثيفًا لأحداث الأسبوع الأخير، أو لنقل الأسابيع الأخيرة. عاد التطبيع إلى الواجهة على متن الإعلام المُستأجَر، ومعه عاد التنميط، على متن الإعلام نفسه، وإن استقلّ كلٌّ

بين بيري وتننباوم.. الشبه والاختلاف

حسين خازم – خاص الناشر | مع تثبيت وتبنّي قناة الجزيرة، وعبر برنامجها الاستقصائي "ما خفي أعظم"، لقضية الأسيرين الإسرائيليين، اللذَين اختطفا من خارج فلسطين المحتلّة، طُرحت التساؤلات حول مدى صحّة أو حتّى إمكانية حصول مثل هذه العمليّة، وقد

ماذا تريد المملكة؟

حتى اليوم، لا يمكن لأي متابع سياسي أن يستوعب كل الإجراءات التي اتخذتها المملكة العربية السعودية تجاه لبنان، على إثر تصريح وزير الإعلام اللبناني جورج قرداحي الذي أدلى به قبل أن يصل إلى المقعد الوزاري. لا يمكن لأي متابع للسياسة أن يتفهم قطع

إنهم يجتثون حصاد النفق

ليست المرة الاولى التي نشاهد فيها، بصمت، صورة مفجر ثورة الأمعاء الخاوية؛ خضر عدنان، وهو يقف خلف باب موصد لجامعة فلسطينية عريقة تصف نفسها بالجامعة الوطنية، توصد في وجهه الأبواب، وهو يلبي دعوة الكتلة الطلابية للمشاركة في فعالية طلابية

التطبيع ليس حرية رأي وعلى القضاء التحرك

لم يعد يمكن لبعض إعلاميي لبنان أن يفاجئوا الجمهور بشيء، ولا حتى إذا اغتسلوا بالنار كي يتطهروا من رجس "التطبيع" إذا انقضى الأمر بتطبيع وليس أكثر. اتسعت "حرية الرأي والتعبير" واستُهلكت كشعار حتى خلع البعض أثواب الحياء الوطني واستتروا خلف