جريمة استقالة قرداحي وخطورة التبرير والإشادة

نعلم أن هذا المقال قد يصطدم بعواطف الكثيرين ممن يحبون الوزير المستقيل جورج قرداحي، ولكن الغرض ليس مخالفة حالة عامة من الحب للأستاذ جورج، كما أن الغرض ليس مهاجمته أو انتقاده، ولكن الغرض هو معالجة ما نراه خللًا كبيرًا قد أصاب تناول القضية،

كيف نواجه المشاريع الصهيونية في العراق؟

من الضرورة بمكان الحديث عن المشاريع الصهيونية في العراق لأسباب كثيرة في مقدمتها:١. الصهيونية هي العدو اللدود الأول للعراقيين ولكافة شعوب المنطقة.٢. وهي التي تخطط لكل المشاريع التخريبية في العراق والمنطقة.٣. وهي التي ترسم مساحة نفوذها إلى

إلى الحاج حمود العابر إلى الملكوت

إبراهيم وزنه - خاص الناشر | "معركة سأنتصر بها" عبارة كتبتها بيمينك وأنت تصارع المرض في مستشفى الساحل.كانت مباراتك الأخيرة في ملعب الحياة، خضتها بروحية الفوز متسلّحاً بارادة صلبة عهدناها في مسيرتك الكروية والانسانية عند مواجهة الصعاب.منذ

استقالة قرداحي تحرج السعودية

بعد استقالة الوزير الوطني جورج قرداحي بالأمس، خرجت أصوات لتقلل من أهمية هذه الاستقالة، مدعية أنها لن تقدم شيئًا في مسار إعادة العلاقات السعودية اللبنانية. ومن هنا لا بد من التعريج على خلفيات هذه الاستقالة، فلماذا استقال الوزير قرداحي الآن؟

تحقيق: اليمن والجوار

الجغرافيا، التاريخ، الديمغرافيا، الاقتصاد، الأفكار والثقافة، القدس والقضية الفلسطينية، كلها عوامل دفعت القوى الإمبريالية والصهيونية ووكلاءهما، لشن هذه الحرب القاسية على الشعب اليمني وقواه السياسية الحية. أولًا: موقع اليمن في الجغرافيا

حين يمعن بن سلمانهم في إذلالهم

يعزّ على المرء مشهد الذلّ الدوليّ، وأن تُرمى السيادة المزعومة، ولو كانت قناعًا نعرف ما خفي خلفه، على أعتاب بني سعود، فتُمسح بها نتانة البلاط الذي شهد أقبح ما ارتكبه بنو البشر سعودًا بعد سعود. قُضي الأمر، وبالطريقة النموذجية اللبنانية،

دور المرأة بين الحقيقة والوهم

في النَّماذج الَّذي استحضرها علي شريعتي عن المرأة بين الاستشهاد بنساء من أزمان مختلفة وبين طبع صورة المرأة الملازمة للعصر الَّذي تكتنفه قوَّة تأثير الإعلام والانبهار والاندفاع نحو السَّائد بطريقة عمياء وكأنَّها مرحلة منتظرة للتَّحرُّر من

استقالة بلا فائدة.. ليتها لم تكنْ

أربعون يومًا مرّ على انتشار فيديو العام لوزير الإعلام جورج قرداحي عندما قال خلال مقابلته تلك الكلمة التي هزّت عروشًا وطيّرت عقولًا، وأخلَت سفارات. كلمة كانت كالصاعقة عليهم، رغم أن الناس تعلم أنّ الوزير تمعّن في اختيارها لتكون حياديّة