إنهم يجتثون حصاد النفق

ليست المرة الاولى التي نشاهد فيها، بصمت، صورة مفجر ثورة الأمعاء الخاوية؛ خضر عدنان، وهو يقف خلف باب موصد لجامعة فلسطينية عريقة تصف نفسها بالجامعة الوطنية، توصد في وجهه الأبواب، وهو يلبي دعوة الكتلة الطلابية للمشاركة في فعالية طلابية

مشروع العدو في تفريغ الانتصار

اخترقت رمزية الأسرى الطاهرة شتى مناحي حياتنا على اختلاف الطيف الفلسطيني/العربي؛ فصائليًا ومناطقيًا، على اختلاف طبائع الناس واهتمامها، عبر الصعقة النفسية التي أحدثها نفق جلبوع العبقري، وما أعقبه من إقدام بعض الأسرى على حرق زنازينهم في وجه

قضم ضلوع الجبال في جلبوع

تمتد خزينة الفولاذ المصفح؛ المسماة (سجن جلبوع) عبر سهل بيسان أسفل جبال جلبوع التي تفصل بين أرضنا المحتلة عام 48م، وجبال فقوعة في الضفة الغربية المحتلة عام 67م. لا أنسى يوم دخلت هذه الخزنة المصفحة عام 2004م، بعد تحقيق وحشي استمر ثلاثة