مساعدات سعودية مزعومة للبنانيين.. فأين ذهبت؟

منذ سنوات طوال والسعودية تدفع الأموال في لبنان. هذا ما نقرأة ونسمعه في وسائل الإعلام، لا سيما في السنوات الخمس عشرة الأخيرة. فما هي قيمة هذه المساعدات؟ وإلى من ذهبت؟ وأين هي الآن؟ تساعد السعودية لبنان إنسانياً عبر مركز الملك سلمان

السعودية تصفي سعد الحريري

تتوالى الأيام وهناك أشخاص لا يدرون بأن دورهم قد انتهى ويسعون بكامل جهدهم وبشتى السبل بغية استدرار عطف سيدهم. هذا الحال ينطبق على المواطن السعودي سعد الحريري، الذي كل العالم بات يعلم بأن أمه وولية نعمته كما يقول هو، طردته من بيت طاعتها إلى

حزب الله متهم حتى لو ثبتت براءته

تواظب الصحف الخليجية في السنوات الأخيرة على اتهام حزب الله بكل شيء يجري في العالم، حتى لو كان هذا الاتهام لا يدخل لا بعقل ولا بمنطق، المهم أن الحزب هو المسؤول الأول عن أي شيء ممكن أن يحدث. وفي الداخل اللبناني كذلك لا يمكن أن يحصل أي حدث

انفجار ٤ آب .. هل هناك سيناريوهات أخرى؟

ساعات تفصلنا عن الذكرى الأولى لانفجار مرفأ بيروت في الرابع من شهر آب. وخلال هذه السنة لم يتوقف بوق التضليل عن اتهام المقاومة ومحورها بجلب مادة النيترات إلى المرفأ. فهل هناك سيناريو آخر لوصول هذه المادة إلى مرفئنا؟ إذا عدنا إلى الحقبة

حرب تموز أظهرت الوجه الحقيقي للسعودية

خمسة عشر عاماً مضت على حرب تموز 2006، الحرب التي كان قرارها إسرائيليًا أميركيًا وتحريضها من مملكة الخير والسلام. هذه الحرب أظهرت الوجه الحقيقي للسعودية، وما سعت إليه منذ انطلاقة المقاومة في لبنان حتى يومنا هذا؛ فشريط الذاكرة لا يمكن أن

مخدرات السعودية.. فتش عن أمراء التجارة

دأب الإعلام السعودي منذ فترة على لصق كل ما يتعلق بملف المخدرات في ما يسمى المملكة، بظهر المقاومة ومحورها، تارةً مهللين للإنجاز المتمثل بضبط هذه الكميات من المخدرات وطوراً مستعطفين العالم بالادعاء أن تهريب المخدرات هو سلاح المقاومة لغزو