نزار بنات بعد عام على الاغتيال: “لا فناء لثائر”
مرّ عام إذًا، وها أنت لم تزل صوتًا واضحًا رغم إغماضة العينين الناطقتين بكلّ زيتون فلسطين، ورغم الكدمات الظاهرة على وجه جثمانك الغافي بعد سنين من تعب، ورغم الاغتيال الموثّق البالغ في وقاحته حدّ العفو المقنّع عن قاتليك.
عامٌ ما مرّ به!-->!-->!-->…