تصفح الوسم

لبنان

إشكاليات على موقف المقاومة من الفساد الداخلي

تُطرح العديد من الإشكاليات حول موقف المقاومة من الفساد في لبنان. ويرسم كثيرون علامات استفهام حول أدائها في العديد من الملفات الداخلية. يبدو الأمر ملتبسًا وغير واضح، ما فتح الباب واسعاً أمام التكهّنات والتساؤلات. وبديهيًا، صار الأمر برمّته

حرب تموز أظهرت الوجه الحقيقي للسعودية

خمسة عشر عاماً مضت على حرب تموز 2006، الحرب التي كان قرارها إسرائيليًا أميركيًا وتحريضها من مملكة الخير والسلام. هذه الحرب أظهرت الوجه الحقيقي للسعودية، وما سعت إليه منذ انطلاقة المقاومة في لبنان حتى يومنا هذا؛ فشريط الذاكرة لا يمكن أن

حرب تموز والوعي الإسرائيلي المهزوم

لم تنتهِ حرب تموز ٢٠٠٦ بانتصار المقاومة اللّبنانية وذلّ "اسرائيل"، الطرف الأقوى في المنطقة سابقًا فحسب، بل كانت الهزيمة مدويّة حتّى العظم الإسرائيلي. فبعد التخطيط الاسرائيلي لإشعال حرب جديدة مع لبنان تعيد ماء وجه العدو الذي سال منهم بعد

“التايمز”: انهيار لبنان لم يسبق له مثيل في التاريخ

أكدت منظمة الأمم المتحدة للطفولة "اليونيسيف" أن 77% من الأسر اللبنانية لا تجد ما يكفي من المال لشراء الطعام خلال الشهر الحالي. جاء ذلك ضمن تقرير نشرته صحيفة "التايمز" البريطانية تناول الأوضاع المعيشية المتردية في لبنان، تحت عنوان

موقف اليمن من أي حرب إسرائيلية على لبنان

"لن نسمح بحزب الله جديد في اليمن" هكذا صرح ولي العهد السعودي محمد بن سلمان لوكالة بلومبيرغ الأميركية عام 2018م، وشدد على أن الأمر خط أحمر للعالم وليس للسعودية فحسب. وأضاف: "لا أحد يريد وجود حزب الله في مضيق يمرُّ من خلالها حوالي 15 بالمائة

تداعيات الأزمة اللبنانية على “إسرائيل”.. ما يخشاه العدو

تتزايد التوتّرات في منطقة الشرق الأوسط، ونُذُر الحروب والصراع المسلّح في تصاعد، و"إسرائيل" الحاضرة الغائبة في كل بؤر التوتر وعدم الاستقرار في المنطقة، وهي المهدّد الرئيسي، الذي سيُشعل مزيداً من الحروب والنزاعات. تبنّت "إسرائيل"، منذ

سعد الحريري بين طق الحنك وشد العصب

كانت سهرة قناة الجديد مع رئيس الحكومة السابق المعتذر عن عدم تكليفه تشكيل الحكومة سهرة طق حنك وشد عصب طائفي بامتياز، بالإضافة إلى محاولات استرضاء مملكة المنشار، كل ذلك باستخدام الافتراءات ضد الذين عملوا جهدهم لإخراجه من المصير الأسود الذي

سلاح جو العدو الإسرائيلي في حرب تموز 2006

طوال السنوات الماضية، كان يُنظر لسلاح الجو في جيش العدو الإسرائيلي على أنّه الأقوى في الشرق الأوسط ولا منازع له، قادرٌ على حسم المعارك والحروب، حتى جاءت حرب تموز/يوليو 2006، لتظهر مدى ضعف السلاح في تحقيق الحسم في المعارك وفشله في تحقيق

الحريري متوَقع وممل ووحيد

السيناريو الأكثر رداءةً نفّذه سعد الحريري اليوم. بدا الرجُل مملًا ومتوَقَّعًا. اعتذر وأدار ظهره، ولم يفته أن يهدّد ويتوعّد. وكأن ما حلّ بالبلد جرّاء سياساته المتوارَثة لا يكفي اللبنانيين. على كل حال، كان من المنتظر أن يهرب الحريري من

التدخل السعودي في لبنان

مقدمةظل لبنان، على مدى طويل أحد الدول التي تقع ضمن دائرة الرؤية الإستراتيجية السعودية ومحور اهتمامها الكبير بالرغم من كونه دولة لا تمس العمق السعودي، يأتي السؤال طارحا نفسه ما هي الفائدة الحقيقية للعلاقات السعودية اللبنانية؟ في واقع الأمر