تصفح الوسم

صبرا وشاتيلا

صبرا وشاتيلا.. الدمعة الباقية

مصطفى خازم - خاص الناشر | مرت الأعوام بسرعة، ولكن الذاكرة يجب أن لا تنسى. قبل واحد وأربعين عاماً، صحونا على عويل وصراخ.مجزرة في صبرا وشاتيلا. حزام بؤس صنعته الأمم الصامتة على قرار العودة، وتسلط أكثرية متحكمة بالعباد.والذي لا يعرفه البعض

عن “صبرا وشاتيلا”: هكذا تحدّث القتَلة

في ذكرى مجزرة "صبرا وشاتيلا" كانت العودة إلى مصادر أوردت اعترافات القتَلة المشاركين بالمذبحة تشبه جولة في أرض المخيّم المذبوح على وقع أصوات المجرمين وكلماتهم التي نادرًا ما أظهرت الندامة بقدر ما اشتكت من كوابيس أصحابها، إذ بقيت جريمتهم

في صبرا وشاتيلا.. كانوا نيامًا

حسين شكر - خاص الناشر | منذ اليوم الذي وطئت فيه قدم العصابات الصهيونية أرض فلسطين، بغرض احتلالها، مارس العدو الصهيوني حرب إلغاء على الشعب العربي الفلسطيني هناك. اعتنقت تلك العصابات القاتلة "ديانة التصفية" (eradication ideology) لمجموعات

قصة قصيرة: في بروكسيل مجزرة

فاطمة شاهين - خاص الناشر | الساعة 5:00 فجرًاهذا هو التوقيت المثالي لتصحيح المسابقات. رضا نائم. منذ ولادته قبل ستة أيام وهو لا يغفو بانتظام. وجهه المتورد الممتلئ يكاد يغرق في بطانية الصوف السُكّرية، وحده طرف شفتيه الرقيقتين وجفن عينه

صبرا وشاتيلا.. يوم أغمضت الإنسانية عينيها

"إن الذي أبلغنا هو الذباب. إذ كان طنين الملايين منه أبلغ من الرائحة. هذا الذباب الأزرق الكبير تهافت علينا في البداية وكأنه لا يفرق بين الأحياء والأموات… ولا بد من القول إن ذلك الذباب لم يعرف التحيز. فلم يكن يأبه اطلاقًا بهوية الجثث حتى ولو

بعد 39 عامًا على مجزرة صبرا وشاتيلا، هل من ناجين حقًا؟

مريم علي - خاص الناشر | ُتُعرف الصدمة النفسية حسب معجم ميريام ويبستر على أنّها حالة نفسية أو سلوكية مضطربة ناتجة عن ضغوط نفسية أو عاطفية شديدة أو إصابة جسدية. أمّا أوكسفورد، فيقدم تعريفاً مشابهاً لكنّه يتطرق لعنصر الزمن فيقول إنّ

“صبرا وشاتيلا”: ذاكرة تحكي المجزرة

على حافّة بيروت، تداخل ذات تهجير مخيّمان: صبرا وشاتيلا، صارا مدينة مصغّرة تضمّ في بيوتها وأزقّتها ومرافقها الطبيّة والتجارية الصغيرة فلسطينيين ولبنانيين وسوريين ومصريين وجنسيات أخرى. المشترك بين الجميع كان الهويّة الثقافية والوطنية