تصفح الوسم

اردوغان

هل تسلب سدود تركيا من أوروبا استقرارها؟

ستّار محمودي* – خاص الناشر ثلاثون عامًا، وسيغدو الشرّق الأوسط غير صالح للسّكن، وفقًا لتقريرٍ نشرته «وكالة ناسا» مؤخرًا استنادًا إلى نماذجها الخّاصة بالتّنبؤ بالطّقس. فتسارُع المُعدّل الحاليّ للاحترار العالميّ، والجفاف في الشّرق الأوسط

تركيا… الانتخابات ومئوية الجمهورية و”كارثة القرن”

لا يشبه العام الحالي، أي من أعوام الجمهورية التركية… زلزال هو الأقسى من نوعه في تاريخ الأناضول الحديث، وتضخم اقتصادي لا تنكره الحكومة، وانتخابات رئاسية ونيابية تبدو حامية الوطيس أمام شهية المعارضة لاكتساب أصوات أكبر على أنقاض زلزال

سوريا.. ورقة رابحة أم سوء تقدير لأردوغان؟

ستّار محمودي* – خاص الناشر مقدمةكثُر الحديث في الآونة الأخيرة عن بدْء العمليّات البريّة التركيّة في الشمال السّوري. يتّجه الرّئيس التركيّ رجب طيّب أردوغان إلى شنّ حملة جديدة في سوريا في ظل تهديدٍ آخرٍ انطلق عبر الجماعات المُسلّحة

أردوغان.. زارع الشوك

محمود موالدي* - خاص الناشر | ينشغل النظام التركي هذه الأيام بحصاد ما زرع، فالكرات المرتدة تتساقط على التاج العثماني الجديد حتى قبل تدشينه، فمن الأزمات الداخلية الأمنية منها والاقتصادية مرورًا بما يسمى بالتهديد الكردي إلى توحد المعارضة

كيف تسلّل أردوغان إلى عقل العربيّ؟

منذ سقوط الدولة العثمانية في القرن الماضي إلى ما قبل نحو عقدين من الزمن، غاب ذكر تركيا في لبنان إلا في بعض المناسبات القليلة؛ فالرجل الخمسيني اليوم لا يذكر في شبابه أنّه كان يسمع حتى عن تركيا في الأخبار. اليوم، تركيا هي الوجهة الأبرز

بوتين: الأمر لي في المتوسط وقره باخ والقوقاز

قالها بوتين بفصيح العبارة وبالسلاح الناري الحاسم للمرة الثالثة والثالثة ثابتة. "الأمر لي" فالزمن بات مختلفًا ولن يكون لأميركا وليبراليتها وحلفها العدواني واستثمارها في الإرهاب المتوحش والثورات الملونة ومنظمات الـ ngos مكان أو مسارح

ما قصة الذهب “تحت الوسائد” في تركيا؟

جدد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان نداءه لضرورة إخراج الذهب المخبأ تحت الوسائد وإدخاله ضمن النظام المالي من أجل تعزيز الاقتصاد في البلاد. وفي خطاب يوم الاثنين الذي أعقبه عودة ضخمة لليرة التركية التي سجلت انتعاشاً غير مسبوق، قال الرئيس

الرياض – أبو ظبي: إنها الحرب!

تخرج العلاقات السعودية الإماراتية عن دائرة توصيفها بالفاترة، أو مجرد كونها أزمة عالقة بين البلدين. هو مسار التصادم على سكة اقتصاديات عصر ما بعد النفط يتحول إلى حرب باردة تدور رحاها في أكثر من ساحة، وتتمظهر بأشكال متعددة. يوميًّا تخرج

صفقة صواريخ S-400: هل ترفع واشنطن الكارت الأحمر في وجه أنقرة؟

اختلف تشخيص مصادر تهديد الأمن القومي لتركيا، في حقبة ما بعد الحرب الباردة، مع انزياح رياح التهديد شيئًا فشيئًا من الشيوعية الدولية وتفرعاتها داخل الحدود، إلى التهديدات "اللامتماثلة" عند حدودها الجنوبية، تحديدًا في سوريا، وهي بقعة تضع فيها

تركيا في أفغانستان: الخلافة تحت راية الناتو

"أثناء قيامنا بواجباتنا، نحن فخورون بأن نرفع رايتنا التركية المجيدة في جميع بحارنا. أقر بأننا على استعداد لحماية كل مساحة من وطننا الأزرق البالغة مساحته 462 ألف متر مربع بتصميم كبير، والقيام بكل واجب ممكن قد يأتي". بهذه الكلمات البالغة