تصفح الوسم

عيد الاستقلال

بين الجلاء والاستقلال والتحرير تعدّدت الأسماء واللاسيادة واحدة!

إذا سلّمنا جدلًا بالاستقلال المكتوبة أحداثه في الكتاب المدرسيّ عن تاريخ لبنان، وإن تغاضينا عن التعتيم الحاصل على رجالات الاستقلال المقاومين أمثال أدهم خنجر والسيد عبد الحسين شرف الدين وصادق حمزة، وإن صمتنا، مراعاة لضرورات الشراكة الوطنية،

أبطال الاستقلال المنسيّون.. مقاومو جبل عامل

تطل علينا في الثاني والعشرين من هذا الشهر الذكرى التاسعة والسبعون لاستقلال لبنان من الانتداب الفرنسي الذي امتد على مدى 26 عامًا، من عام 1920 لغاية العام 1946. هذا الاستقلال الذي نُقل إلينا عبر مناهج كتب التاريخ، جاء بعد عدة أحداث ومواقف

صندوق العجائب: مشاهد من وحي الاستقلال

على ذمة "لوحة الجلاء" في نهر الكلب، يصادف اليوم، الثاني والعشرين من شهر تشرين الثاني/نوفمبر، ذكرى استقلال لبنان عن فرنسا. ويمكن صياغة هذه الذكرى بعبارة أكثر التصاقًا بفحواها، كأن يُقال مثلًا، هي ذكرى استقلال لبنان العظيم عن فرنسا العظيمة،

عيد الاستقلال

لا جديد في يوم الاستقلال سوى أن لبنان يسير من سيئ إلى أسوأ، سياسيًا واقتصاديًا واجتماعيًا، وقد عدنا في عام واحد أربعين عامًا إلى الوراء، وربما عدنا أكثر، إلى أيام ما قبل الاستقلال، بكل أوضاعنا وأحوالنا. كنا باحتلال وانتداب واحد هو

لن أعترف بالاستقلال حتى…

قد يقول قائل إن عيد استقلال وطنك قد أقبل، فاستقبله بالاهازيج والزغاريد، وانثر الارز والورود وكلمات الشعر والخطابة، وقد يقول آخر فلنتذكر "ايام العز والفخر" في هذا اليوم، ولكني اقول ليس الاستقلال في وطني سوى كذبة سمجة، وطرفة مبكية، وهراء.