لقاء الدوحة كرّس الفراغ وقطع طريق الحوار الداخلي
كما كان متوقعًا، لم يثمر لقاء الدوحة أي نتائج إيجابية، وأول مؤشراته السلبية كان بخفض التمثيل الأميركي لمستوى نائب مساعدة معاون وزير الخارجية، عكس ما كان متوقعًا حضور باربرا لايف، مساعدة وزير الخارجية لشؤون الشرق الأدنى.
وكان استُبق!-->!-->!-->…