وحدهم لا شريك لهم: حلفاء إسرائيل يحكمون السودان

«ما نغشّ روحنا، ليس هنالك أيّ تغيير، التغيير هو دخول عمر البشير وقيادات النظام السابق السجن، لا بدّ أن نكون واضحين في هذا الموضوع، ونحن مَن أدخلناهم». قد يكون الكلام المتقدّم، والذي جاء على لسان قائد «الدعم السريع» محمد حمدان دقلو

تحية إلى نجاح واكيم

"في ذكرى تفجير مقر المارينز. تنذكر وتنعاد في حامات ورياقوفي أي مكان يتواجد فيه الأميركيون ببلادنا". تغريدة لمؤسس حركة الشعب، النائب السابق نجاح واكيم، لم يذكر فيها أحدًا من كثيرين في الداخل اللبناني ممن يستحقون أن يذكرهم، كالعادة، من

القوات تعيد حساباتها: موعد آذار لا يناسب ناخبينا!

يضاف الى التمايز بين اداء القوات واداء التيار، الشعبوية والواقعية، إذ إن رئيس التيار الوطني الحر ورغم علمه بأن بعض مواقفه ستستثمر ضده في الرأي العام خارج شارعه، لكنه يمضي بها تماهيًا مع الواقعية، فيما يختار رئيس حزب القوات الوقوف في المقلب

حنين إلى الشعار

"حربًا حربًا حتى النصر زحفًا زحفًا نحو القدس". لا زال صدى هذا الهتاف، ابن الثمانينيات، يرن في اذننا نحنا الذين عانقنا تلك الحقبة التي نتذكر، من الحين للآخر، نقاوة محتواها، الممزوج بعنفوان مرحلة الشباب. كنت من الذين يرددون وبصوت عال ذلك

قرارٌ أميركي بإنجاز الترسيم البحري والمقاومة ورقة قوة لبنان

رغم كل ما حملته زيارة الوسيط الأميركي-الاسرائيلي في مفاوضات ترسيم الحدود البحرية عاموس هوكستين من رفضٍ شعبي إلا أن الدلالات السياسية وما تبعها من معطيات تؤكد عزم الادارة الاميركية على انهاء هذا الملف قبيل الانتخابات النيابية. وبالرغم من

‏الغاز عنصر تحول جذري في السياسة الأميركية في لبنان

حجم الاهتمام الأميركي بمخزون الغاز اللبناني، يتمظهر في مستوى الضغوط التي تمارسها الإدارة على المسؤولين اللبنانيين، وفي التدخل لمنع الدول المستثمرة من البدء باستخراج الغاز من المناطق غير المتنازع عليها. ‏هناك عنصر جديد دخل في السياسات

تنامي العنصرية في الكيان ومخاوف من نشوب صراع داخلي

لا تقتصر أجواء العنصرية والكراهية بين المستوطنين على السجال السياسي، سواء بين الصهاينة والفلسطينيين أو بين الصهاينة أنفسهم، بل تنتقل هذه هذه الأجواء إلى مجالات الفن والثقافة وآخرها الرياضة. ما تشهده الملاعب الكروية من تبادل اتهامات وإطلاق

تحقيق: قوات الإرهاب وحزب المقاومة

لبس جعجع بزته الفتنوية مجدّدًا، المكوية بدماء شهداء لبنان المقتولين ظلمًا على يديه على مرّ التاريخ، بمختلف الانتماءات الدينية والطائفية، رافعًا بندقيته في وجوهٍ لم تقترف ذنبًا، ساعيًا لتحقيق غايات خارجية أميركية وسعودية قد فشلت في السابق،