برنامج حزب الكتائب اللبنانية: فالج لا تعالج!

حبيب عز الدين | اطّلعتُ على مقدّمة مشروع حزب الكتائب، وبعض عناوين برنامجه الانتخابي، وفي داخلي بصيص أمل خجول جدًّا، بأن يكون خصوم حزب الله قد "تلبننوا" أخيرًا، وتحرّروا من جنسياتهم الغربية، ومسحوا عن ألسنتهم المنطق الأميركي، ذلك المنطق

هكذا يستعد جيش العدو للحرب القادمة في غزة

وسط أصداء الانفجارات ورائحة البارود وقف قائد “اللواء 401 المدرع” العقيد أوهاد مائور على الكثبان الرملية في منطقة التدريبات “تسئليم” وشرح لرئيس الأركان أفيف كوخافي عن المناورة التي جرت في الليل والتي حاكت القتال البري داخل حي سكني مزدحم في

الدكتور قبلان: برنامجنا بناء الدولة العادلة، وحقوق المودعين، ومشروع الليطاني مشروع سيادي

يتحدث الدكتور قبلان قبلان مرشح حركة أمل عن المقعد الشيعي في دائرة البقاع الغربي وراشيا عن واقع دولي وإقليمي متغير نتيجة أحداث قادمة منها الاتفاق النووي الإيراني، والتفاهم السعودي ـ الإيراني وانعكاسه على المنطقة بشكل كامل من اليمن إلى

نفط لبنان.. ماذا لو أبصر النور يومًا؟

لم يكن لبنان يومًا محطّ أنظار وأطماع الدول الصديقة والعدوة عن عبث، أو لأسباب مجهولة ومبهمة، أو بمحض الصدفة، إذ إن هذا البلد الصغير بحجمه ومساحته، كبير بثرواته الظاهر والباطن منها، غني بمناخه وطبيعته، وها هو اليوم واعدٌ بثروة نفطية وغازية

الأسرلة.. لماذا فشلت خطة إسرائيل لإخضاع عرب 48؟

ليس هنالك من سبيل لإقناع شخص ما بترك منزله الذي عاش فيه منذ مئات أو آلاف السنين لصالح شخص آخر محتل إلا السلاح، هذه الحقيقة الواضحة والبديهية لم تغب عن عصابات الحركة الصهيونية بطبيعة الحال، تلك العصابات التي حطَّت رحالها في أرض فلسطين باحثة

“حماس” وإيران 3، “إسرائيل” صفر!

حظيت «قمة النقب» التي عقدت قبل نحو شهر وبعثت إحباطا وغضبا في أوساط الفلسطينيين، ولا سيما بسبب حقيقة أنهم حتى لم يذكروا فيها، بريح إسناد من إيران، دفعت «الجهاد الإسلامي»، و»حماس» ومؤيديهم لتنفيذ العمليات الإرهابية الأخيرة في قلب إسرائيل،

عصا “سيف القدس” وصمود المقدسيين.. ركّعا “إسرائيل” وبعثرا مسيرة الأعلام

استنفر جيش الاحتلال "الإسرائيلي"، أمس الأربعاء، على أعلى مستوى، لإفشال مسيرة "الأعلام" الاستفزازية للمستوطنين المتطرفين لمنعهم من المرور عبر باب العامود في مدينة القدس المحتلة، وذلك لأسباب عدة، أبرزها الخشية من تهديدات قادة المقاومة في أن

هل نجحت أميركا في “تجييش” العالم ضد روسيا؟

قادت إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن الغرب لفرض عزلة شاملة على روسيا بعد بداية الهجوم على أوكرانيا، فهل نجحت واشنطن في "تجييش" العالم ضد موسكو بالفعل؟ ومع اقتراب الهجوم الروسي على أوكرانيا من نهايته، تكثف موسكو من تجهيزاتها العسكرية في

ما الذي تريده أميركا من الشعب السوري؟

هذا السؤال الضارب جدًا في الجذور، والملحُّ جدًا في الوعي، والذي لا تتوقف أجوبته المتنوعة على مرحلة زمنية أو حتى جانب معين، فهي تشير إلى منظومة متشعبة من الإرادة الأميركية في الشعب السوري. ربما حان الوقت للبحث بجدٍّ وعمقٍ عن أجوبة هذا