هل ينسحب العدو “الاسرائيلي” من لبنان تطبيقًا لاتفاق وقف إطلاق النار؟

صدر الكثير من التصريحات المتناقضة مؤخرًا، حول مدى جدية وصدقية قرار العدو بالانسحاب من المناطق الحدودية التي احتلها في لبنان بعد عدوانه الأخير، وفي الوقت الذي لمّحت أو عبّرت فيه عدة مصادر قريبة من دائرة القرار لدى الكيان، بأن مهلة الستين

جنود صهاينة يعترفون: نازيّون عن سابق تصوّر وتصميم!

نشرت صحيفة «هآرتس» العبرية أخيراً، مقالاً بعنوان «عندما تغادر إسرائيل وتدخل غزّة، فأنت الله: عقول جنود جيش الدفاع الإسرائيلي الذين يرتكبون جرائم حرب»، بقلم البروفيسور يوئيل إليزور من الجامعة العبرية في القدس المحتلة. إليزور، الذي شغل بين

شبكة صحافيّي واشنطن «المستقلين»

تعترف مديرة الوكالة الأميركية للتنمية الدولية USAID، سمانثا باور، بأنه لا يمكن الاعتماد على «السوق الحرّة» للقيام بصحافة استقصائية حول العالم، لذلك هناك حاجة إلى الشراكة بين الحكومة الأميركية ومشاريع مكافحة الفساد «المستقلّة». كما يعترف

هل فشلت المقاومة في حماية لبنان؟

قامت المقاومة بواجب الدولة والجيش بعدما عجزا عن القيام بالواجب، أحياناً بسبب إهمال المنطقة الجنوبية التي تتعرّض للتنكيل الصهيوني منذ عام 1948 والتخلي عنها، أو بسبب الضعف وعدم امتلاك وسيلة لحيازة القدرة العسكرية، أو بسبب تنسيق الدولة

بالعلم العسكري.. متى ننتصر؟

وسط الحرب الضروس التي نعيشها، بأشكالها المختلفة، ثمة ظاهرة تحمل ملامح بريئة ومضمون فتنوي انتشرت في الأيام الأخيرة في أوساط عدد من الإعلاميين والسياسيين ورواد مواقع التواصل الاجتماعي ترتكز على استحداث مفاهيم جديدة لكل من "النصر" و"الهزيمة"،

جونسون بعد شيا: وكر الشرّ لا يهدأ

وفقًا للأعراف الدبلوماسية، والبرتوكولات الدولية، يُمنع على البعثات الدبلوماسية التدخّل في شؤون البلاد الموفدة إليها، ولا يُسمح لأي من أفرادها بأن يكونوا طرفًا حاضرًا في أيّ شأن داخليّ، وكلّ تجاوز بهذا الصّدد يُعدّ خرقًا لسيادة الدولة

كم ستنبت الأرض منك!

أظن أننا قطعنا في الأحداث الجسام التي عايشناها في أواخر ايلول المنصرم، مرحلة بلوغ القلوب الحناجر. ما سمعه المرء منا طيلة سني عمره عاشه الآن حقاً. ماذا أكثر من أن نفقد في أيام قليلة جزءًا وازنًا من قيادة المقاومة، وعلى رأسهم القائد نفسه.

في أربعين سيّد المقاومة

يتلعثم اللسان تهيّباً، وينحني الكلام إجلالاً واحتراماً، أما الروح فتكابد الشوق، وأما القلب فيعتصرُه الألم… فيما اليراعُ يقطر حبراً ودمعاً ودماً ليخطّ عنك بضع كلمات، ربما يُمكنها أن تُلمّح إلى عمق الجوى، لكنها حتماً لن تقوى على التعبير عن

في وقته المتبقي، سيحاول بايدن أن يترك وراءه إرثا واضحا

في وقته المتبقي، سيحاول بايدن أن يترك وراءه إرثا واضحا يجب تذكره - في الشؤون الداخلية الأميركية، ليس لديه الكثير ليفعله، لكن في الشرق الأوسط سيرغب في أن ينظر إليه على أنه شخص أنهى الحرب في غزة ولبنان، وأنهى معاناة الفلسطينيين وردع إيران -

قاسم أكثر تشدّداً في الموقف من الأميركيين وخصوم الداخل: نسخة جديدة من حزب الله

لم يحصل في التاريخ الحديث أن تعرّض حزب أو مقاومة للكمات قاسية كتلك التي تعرّض لها حزب الله خلال أسابيع قليلة، أصابت آلافاً من عناصره قبل اغتيال قادته الجهاديين ثم أمينه العام الشهيد السيد حسن نصرالله. ولم يمر في التاريخ الحديث نموذج كحزب