هل المستوطنون الصهاينة مدنيون أبرياء فعلاً؟

هيئة التحرير في زمن التطبيع، بدأت "لغة الإنسانية" تتسلّل إلى خطاب بعض الإعلام العربي وجحافل الكتّاب والإعلاميين والناشطين المسترزقين من المؤسسات العربية التابعة لأنظمة التطبيع أو لجهات على يمين تلك الأنظمة ويسارها. وصار من المألوف أن

هكذا ستكون “حارس الأسوار 2”

أجرى مفوض شرطة العدو “يعقوب شبتاي” في الأسابيع الأخيرة، سلسلة من المناقشات بمشاركة كبار ضباط القيادة فيما يتعلق باستعداد شرطة العدو لـ “حارس الأسوار 2″، وذلك حسبما كشفت صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية. حسب السيناريو الذي وضعته شرطة العدو،

كيف استخدم الحاخامات الدين لقتل الفلسطيني وسلب أرضه؟

لطالما مرّت على الديانات السماوية من يحاول تفسيرها تبعًا لهواه، ويستغلها لمصالحه، ويوهم الناس أنه قد أحسن تفسير الديانة لهم، وأنه يرى ببصير "حكمته" ما لا يرون، ويقتفي من أثر ما لا يدركون، وأنَّ الله، تعالى عن ذلك سبحانه، وهبه مُلك الديانة

استخبارات مفقودة: الهجوم في الخضيرة هو الثاني في أسبوع لم يتم فيه تلقي إنذار مبكر

في أقل من أسبوع، قُتل ستة إسرائيليين في هجومين في قلب المدن: 4 في هجوم دهس وطعن في بئر السبع، ثم قتل اثنان الليلة الماضية في هجوم إطلاق نار نفذه "مخربان" في الخضيرة. بالضبط في الأسبوع الذي تحيي فيه المؤسسة الأمنية الذكرى السنوية العشرين

الصهيونية تستدعي “داعش”

للمرة الثانية، وفي زمن قياسي، يستدعي العدو تنظيم داعش لزجه في عملية داخل الاراضي المحتلة. فبعد إلصاق وصمة الداعشية بمنفذ عملية بئر السبع، منذ أيام، حطت هذه الوصمة فوق بطلَي عملية الخضيرة. طبعًا، وفي هذه الحال، وبسبب عدم امكانية التحقق

وثائق “الشاباك” تكشف التعذيب الوحشي الذي تعرض له الأسرى في معتقل الخيام

ذكرت صحيفة "هآرتس" العبرية: "أنّ "الشاباك" اضطر للكشف عن وثائق تبيّن ارتكاب جيش الاحتلال فظائع في حق آلاف الأسرى اللبنانيين في معسكر الخيام الذي أقامه الاحتلال عام 1985، وجرى إغلاقه نهائيًا في العام 2000 بعد الانسحاب "الإسرائيلي" من

الجيش الإلكتروني الاسرائيلي ليس مستعدًا لخوض الحروب أيضًا!

نوح عواضة - خاص الناشر | يخسر العدو الإسرائيلي بشكل تدريجي قوته الامنية والعسكرية، فبعد اختراق صواريخ وطائرات المقاومة اقوى منظومات الدفاع في العالم، تلقت إسرائيل اليوم ضربة قاسية جعلت مكانتها في الأمن السيبراني تتآكل أيضًا. لماذا

 “إسرائيل” تخسر في الجبهة الأوكرانية وكذلك في الإيرانية

نقلت صحيفة "إسرائيل هيوم"، في مقال لها تحت عنوان "إسرائيل تخسر في الجبهة الأوكرانية والإيرانية وتختار عدم الدخول في مواجهة"، عن عضو الكنيست عن حزب الليكود ووزير الطاقة يوفال شتاينيتس قوله: "كل شيء سيئ جداً في الاتفاق النووي. نحن متدخلون في

جيش الطائرات الإيرانية المسيّرة الذي تخشاه “إسرائيل”

كثر الحديث في الأيام الأخيرة في وسائل الإعلام الأجنبية وفي “إسرائيل” حول هجوم غامض منسوب “لإسرائيل” ضد قاعدة الطائرات بدون طيار التابعة للحرس الثوري، وأفادت الأنباء أن مئات الطائرات الإيرانية بدون طيار تعرضت للقصف خلال الهجوم في

بين آذار ١٩٨٥ وآذار ٢٠٢٢: مسيرة قلبت الصورة

كان شهر آذار من العام ١٩٨٥ علامة فارقة في الصراع مع العدو الصهيوني. ففي ذلك الشهر كان العدو يندحر عن أرض عربية محتلة للمرة الأولى بفضل ضربات المقاومين من دون حاجة إلى ازدواجية معايير المجتمع الدولي والمنافق ولا لورقة توت تستر عورة الصهيوني