تصفح الوسم

حزب الله

زواج مار مخايل: أبغض الحلال الطلاق؟

في مقالة سابقة على موقع الميادين، نقلتُ حديثًا اجريته مع رئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل، وفي معرض الإجابة عن سؤالي حول مصير تفاهم مار مخايل، أجاب باسيل يومها: إن هذا الاتفاق جاء من أجل مُهِمات واضحة، متعلقة بكسر الحواجز التي أرستها

‎غياب مواقف حزب الله تجاه ما يحصل: هدوء ما قبل العاصفة؟

‎من لا يعلم جيدًا سيكولوجيا حزب الله في التعاطي مع العواصف السياسية، سيكون مستغربًا من موقف الحزب في الفترة الأخيرة تجاه السقوف السياسية العالية في مختلف الملفات. حتى وسط بيئته، التي تعلم جيدًا أن الحزب لم يهدأ منذ بداية الأزمة الاقتصادية،

فارس سعيّد وفرقته: مسرح الشارع الرديء

ارتكب فارس سعيد السبعة وذمتها. وإن كانت الستة الأولى كذبًا وافتراءً وهلوسةً وتحريضًا وعنصريةً وتضليلًا، فالرجل أبى إلّا أن تكون السابعة حفلة "ضيقة" استقدم إليها فرقة زفّة "شوارعية" غير محترفة تطبّل له، أو عليه، ودعا إلى الحفل أسماء كأحمد

فارس سعيد وفوبيا حزب الله

جهاد فواز - خاص الناشر | الهوس بمنصات التواصل الاجتماعي لا ينسحب على عامة الناس فحسب، موقع "تويتر" مثلاً يبرز كمنصة سياسية تفاعلية مع القضايا المستجدة، يستخدمها البعض للتغريد وتسجيل المواقف، أو للتعليق على كل خطاب يلقيه الأمين العام

بالأسلحة الانتخابية المناسبة تواجه المقاومة الضغط على المغتربين

يكثر الحديث عن الانتخابات كحدث مفصلي في الخارج قبل الداخل، خاصة بعد الأزمة التي يعيشها لبنان، والتي تتداخل أسبابها بين الداخل والخارج، أو إذا تكلمنا بشكل أدق يُنفذ بعض الداخل ما يريده الخارج. ولعل سبب الحماسة للانتخابات الذي لم يعد سرًّا

عن حسّان اللقيس.. الحكايات التي لم تروَ

يطلّ كانون الأوّل خجولًا في نهاية كل عام، ويُحيي جمهور حزب الله بخجل كانون ذكرى حسّان اللقيس، الرجل الذي بقي سرًا حتّى عام شهادته، ليل الثالث - الرّابع من كانون الأول عام ٢٠١٣. والحقيقة أنّ حكاية حسّان اللقيس في حزب الله، هي حكايةٌ

عندما يُثبت السيد نصر الله أنه “سيّد” عند حلفائه

لعل لأغلب القوى السياسية في لبنان مرجعيات وعلاقات خارجية يُحرّكها الخارج كما يريد وفقاً لمصلحته. لكن لم نعهد أن نرى صورة معاكسة، أي كيف تستفيد القوى الداخلية من علاقاتها الخارجية لمصلحة لبنان، إلا في زمن حزب الله الذي خبرناه بتجربتين:

غارات الإعلام المعادي على حزب الله: استراتيجية جديدة للدجَل

لم تكتفِ جهات دولية وإقليمية، معروفة بالوثائق والدلائل، بامتلاك ثلاث قنوات تلفزيونية وعدد من الجرائد، وعشرات المواقع والمنصّات الإخبارية، ومئات الجيوش الإلكترونية، بالهجمة الواضحة على حزب الله إن كانت بالمباشر أو غير المباشر، بل ابتكرت

هموم الناس في دولة أهملت دورها

لا جديد في البلد، الأصفر الناصع ما زال يثبت في كلّ مرحلة، ومهما اختلفت ميادين الحرب، أنّه القويّ المعنيّ بهموم الناس، و"الدولة"، بشخصيتها المعنوية وبمختلف مؤسّساتها المنخورة بالأمركة تثبت في كلّ مرحلة أنّها غير معنيّة بكلّ ما يجري على

الانتخابات ومآلاتها في واقع مسار الأحداث

تتركز الحركة السياسية و"الدبلوماسية" حول استحقاق الانتخابات النيابية في لبنان، وتكاد تشكل المصبّ النهائي لكل الأزمات والملفات الاقتصادية والإدارية والقضائية والاجتماعية. ولا نبالغ في القول إن هذا المصب يفترض الدافعون إليه أنه يؤدي إلى