ميّ شدياق في حلقة هذيان مفرغة
أمّا بعد، فالحقد السياسيّ مرضٌ لا لقاح يقي منه، ولا علاج. وإن لم تجتهد المختبرات الطبيّة في البحث عن ترياق له، فلأنّه مرض قابل للاستثمار ويسمح للمصابين به بالظهور الإعلامي ولا سيّما حين يحتدم الصراع بين الحقّ والباطل.ثمّة أسماء كثيرة!-->…