تصفح الوسم

التطبيع

طوفان الأقصى.. هل يجرف معه مسار التطبيع؟

لطالما كان مسار التطبيع بين بعض الأنظمة العربية وكيان العدو، وجهًا من أوجه وأد القضية الفلسطينية تباعًا بتعبيد الطريق أمام جعل الكيان عنصرًا طبيعًا في قلب العالم العربي. وإزالة مبررات المقاومة ورفض بقائه، يروّض من خلالها الرأي العام العربي

السعودية: قرار التطبيع التزام وليس خيارًا

لم يكن مفاجئًا كلام ولي العهد السعودي محمد بن سلمان عن تطبيع العلاقات مع الكيان الإسرائيلي والاقتراب أكثر من أي وقت مضى من التطبيع معه، إذ لم يعد "العدو الصهيوني الذي يحتل فلسطين"، وهذا الكلام بحد ذاته تشييع للقضية الفلسطينية وتضييع حقوق

دوافع التطبيع العربي مع ”إسرائيل“ بين المجتمع والدولة والنظام السياسي 

مقدمة: دون الدخول في فقه اللغة العربية أو اللغة الإنجليزية، فإن التطبيع Normalization في مدلوله السياسي يعني “العودة للحالة الطبيعية في العلاقة بين الكيانات السياسية”، وهو ما يفترض أن الأصل في العلاقات الدولية هو الحالة السلمية لا

بعد التراجع السعودي والأزمة الوجودية الإسرائيلية.. هل يتجمّد التطبيع بينهما؟

منذ أن بدأ التمهيد لمسار التطبيع مع العدو الإسرائيلي في المنطقة، وبدأ الحديث عن عدو بديل، بشكل محدّد من دول الخليج، وبشكل أدق من المملكة العربية السعودية، كان الاتجاه للذهاب إلى أبعد من النهاية في هذا الإطار، فمشى بمسار تصاعدي تصعيدي ضمن

استطلاع لموقع بريطاني: أغلبية العرب يرفضون التطبيع مع “إسرائيل”

قال موقع "أخبار يهودية" البريطاني؛ إن دراسة شاملة للرأي العام، في 14 دولة عربية، أظهرت أن الغالبية العظمى، تدعم وجود نظام ديمقراطي، وتعارض في الوقت ذاته الاعتراف بدولة الاحتلال. وفي التقرير الذي ترجمته "عربي21" قال حوالي 72 بالمئة؛ إنهم

استفتاء مونديال قطر على التطبيع يرعب الصهاينة والمحور السعودي

جمانة الصانع* - خاص الناشر بدايةً فكل الشكر لمونديال 2022 الديمقراطي الذي تم بلا ترتيب، رافضًا على غير هوى ابن سلمان وابن زايد للتطبيع مع "اسرائيل" بل يرفض الكيان الاسرائيلي من أساسه. وهذه المرة أكتب للأصدقاء من قلب الحدث حيث أتابع

بين الأنظمة العربية وشعوبها.. فجوة عروبة وانتماء

تتجه أنظار العالم اليوم إلى مونديال قطر الذي جذب انتباه المهتمين وغير المهتمين بشؤون رياضة الطابة المستديرة، بحكم أنه المناسبة الرياضية الأكثر شعبية على مستوى العالم ككل. ما كان لافتًا في هذه النسخة من كأس العالم لكرة القدم ، فضلًا عن

عامان على اتفاقات إبراهيم: صناعة السلاح الإسرائيلية هي الرابح الأكبر

عندما كانت الإمارات العربية المتحدة تبحث السنة الماضية عن طرق لحماية معرضها العالمي رفيع المستوى من هجمات الطائرات بدون طيار المحتملة التي يشنها متشددون مدعومون من إيران، لجأت سرًّا إلى صديق جديد، وهو "إسرائيل". في مواجهة احتمال قيام

ابن زايد والطريق الى لاس فيغاس

علي علاء الدين - خاص الناشر | كتب احد المغردين الاماراتيين ما نصه"احدثكم من لاس فيجاس نيفادا""في الحقيقة اول مرة ازورها، لكن اللي لاحظته أن دبي تشبه لاس فيجاس في اشياء كثيرة جدا، حتى أن المدام تقول لي تصدق أن معظم مشاريع وتجميل دبي

السعودية و”إسرائيل”: تطبيع… لا تطبيع!

بعد مرور نحو عامين على انطلاق قطار "التطبيع العربي - الإسرائيلي"، بنسخته المتجددة، برعاية الإدارة الأميركية السابقة، يبدو، ومن خلال تتبع مسارات "التطبيع" بين الرياض وتل أبيب، أن تلك المسارات تنحو في أكثر من اتجاه، وبسرعات متفاوتة.