في اليوم الدولي للتضامن مع الشعب الفلسطيني.. كلنا أبناء القضية

لن يكون اليوم الدولي للتضامن مع الشعب الفلسطيني هذا العام، يومًا تضامنيًا كغيره في السنوات الماضية، لأن ما سطّره هذا الشعب المقاوم الصامد العنيد من انتصارات وإنجازات على امتداد فترة الاحتلال الصهيوني لأرضه، يكاد لا يوازي بأهميته وثقله ما

فرح وربيع.. شهداء القضية وشركاء النصر

أن تكون صحافيًا أو مراسلًا على أرض المعركة فهذا يعني أنك مؤمن بالقضية ومصيرها ومجرياتها إلى حد يفوق كل الإحتمالات، إلى حد قد يصل بك لأن تقدم في سبيل مهنتك وقضيتك وإيمانك أغلى ما لديك، وأغلى ما يملكه الإنسان في وجوده هو دمه وروحه. أن

أنا طفل غزة.. أنا الطفل الشهيد

يتفق العالم اليوم على أن الحرب الوحشية الصهيونية على أهل غزة غيرت الكثير من المعادلات وكشفت العديد من الحقائق وغيرت نظرة الرأي العام العالمي نحو "مفاهيم الديمقراطية وحقوق الإنسان" التي أوهم الغرب ومعه أميركا شعوب العالم بها، بهذه الكذبة

الاقتصاد العالمي المتصدّع رهين “حرب غزة”

بات من الواضح أن الحرب التي شنها الاحتلال الصهيوني على قطاع غزة منذ السابع من تشرين الأول/أكتوبر أعادت القلق إلى ربوع الاقتصاد العالمي ككل والاقتصاد الأميركي على وجه الخصوص، وذلك بعدما توهّمت الدول الأوروبية وأميركا أن التباطؤ الاقتصادي

كي لا تكون شريكًا بالدم.. قاطع!

لم تكن القضية الفلسطينية يومًا قضية شعب واحد فقط، أو دولة معينة أو أنها محصورة ضمن بقعة جغرافية محدّدة، هي قضية كل إنسان شريف ومؤمن بحق أخيه الإنسان في الحرية والعيش الكريم على أرضٍ يحمل هويتها في قلبه ويدافع عن وجودها بروحه ودمه. وحدة

مجلس الأمن الدولي.. كذبة العالم “المتحضّر”

عقود من الزمن، حاضر خلالها الغرب وحليفته "العظمى" الولايات المتحدة الأميركية بالديمقراطية وحقوق الإنسان، وأقاموا في سبيل ترجمة تلك "الشعارات الوهمية" منظمات دولية عالمية وإقليمية، أتى في مقدمتها مجلس الأمن الدولي التابع للجمعية العامة

كن واعيًا ولا تكن عين العدو

لم تعد أشكال الحروب واحدة بين الماضي والحاضر، ولم يعد عامل السلاح والبندقية العنصر الأكثر تأثيرًا في فصول المعارك كافة، لأن تأثير العالم الرقمي والكلمة فرض نفسه اليوم وبقوة في ساحات الحروب، مع دخول وسائل التواصل الاجتماعي إلى مفاهيم خوض

“سماسرة الحرب” إلى الواجهة مجددًا

شهدت المنطقة الجنوبية الحدودية خلال الأحداث العسكرية الأخيرة بين المقاومة والكيان الصهيوني، حركة نزوح ملحوظة لا سيما في الخطوط الأمامية المعرّضة للقصف الصهيوني الإجرامي، والذي وصل إلى حد استهداف البيوت الآمنة في أكثر من قرية في المنطقة.

الكيان الغاصب ينزف اقتصاديًّا

لم يكن وقع السابع من تشرين الأول / أكتوبر كارثيًّا على الاحتلال الصهيوني في ميدان دون آخر، وبالطبع، لن تقتصر تداعيات الهزيمة الكبرى التي تكبدها الكيان المحتل على مجالاته العسكرية والاستخباراتية والسياسية فحسب، بل إن لواقعه الاقتصادي نصيبًا

الصهيونية.. كيان من وحشية ودم

لم تسمح "إسرائيل" المجرمة لأي كيانٍ في العالم أن يكون أكثر إجرامًا منها، وهي وإن كان لديها ما تتباهى به في هذا الوجود الوهمي المحتل، فهو حجم الإجرام والقتل الذي ارتكبته منذ نشأة كيانها. ارتبط وجود "إسرائيل" بالدم تحت مسمى "الدفاع عن