تصفح الوسم

شيرين ابو عاقلة

النفي أولاً ثم الفحص: الجيش يخسر في المعركة على الحقيقة

من إطلاق النار على شيرين أبو عاقلة مرورا بالهجمات على غزة، وانتهاء بقصة غرق قاعدة حتسور ودمج النساء في سلاح المدرعات، في السنوات الأخيرة حدثت أحداث كثيرة نفى الجيش بعضها، لكنه اعترف بها بعد ذلك وقام بتغيير الرواية حولها في محاولة منه

بين جمال خاشقجي وشيرين أبو عاقلة

ترجمة مروة شامي - خاص الناشر | جمال خاشقجي وشيرين أبو عاقلة كانا صحافيين معروفين قُتلا أثناء أداء الواجب. هناك فوارق كثيرة بين القتل المروّع والمتعمد للصحافي السعودي وقتل الصحافية الفلسطينية التي لم يتم التأكد من ملابساتها بعد. لكن بعد

مجرم يلاحق شبحاً يطارده

استشهدت شيرين، ففاض من شريانها ضياء زاحم الدماء المتسربة من عنقها، ليطل إلى العالم بنور متوهج، فاضحاً كاشفاً مضيئاً، مؤكداً أنها رصاصة أصابت شعباً يصرّ على الحياة، ولا حياد عنها. اتسع زقاق القدس العتيقة للمشيعين المفجوعين، وفتحت الجدران

شيرين أبو عاقلة، والخرم في جدار “إسرائيل” الحديدي

ظاهرتان لافتتان للعيان، تعكسان الذهنية والسلوك الإسرائيلي، ترافقتا مع جريمة اغتيال الصحافية شيرين أبو عاقلة برصاص قوات الاحتلال في الحادي عشر من أيار/مايو الماضي، على مدخل مخيم جنين شمال الضفة المحتلة، في أثناء قيامها بواجبها الصحافي.

أنا شيرين أبو عاقلة

رائدة الصوت وأيقونة الحقيقة التي لا تموت، شجاعةٌ من بلاد الشرق وشجرة زيتون من أشجار فلسطين الصامدة، فلسطين التي ضمتك بترابها المخضّب بدماء أبنائها بعد أن كانت فلسطين، كلّ فلسطين، تسكن قلبك وروحك. في محضرك يصبح الكلام فتاتًا، وتخجل أمام

قناة الجزيرة أمام امتحان مصيري

"الرأي والرأي الآخر". ظل هذا شعار قناة الجزيرة القطرية مُذ تأسست في 1 نوفمبر 1996 إلى يومنا هذا. لكن هذا الشعار المميز يحمل مصداقية تحريرية إذا التزم الحياد وتقديم وجهات النظر المتباينة في القضايا والآراء السياسية المختلفة. لكن أمام

الاشتباك أولًا وأخيرًا

هاني العبندي* - خاص الناشر | ولدت في بيئة عِمادها الاشتباك، اشتباكات تتلوها سلسلة من الاشتباكات كلها تتمحور حول الوصول لحقيبة الحقائق، وكأن كُتب لي وعليّ أن لا أكون إلا هكذا، حتى أجد ذاتي وسط احتلال ذي مخالب حادة جدًا لا تُرى ولكن