وليد البخاري.. سفير الديموقراطية وحرية الرأي والتعبير!
منذ القرن السابع عشر الميلادي وهذا اللبنان الصغير موضع تجاذب بين مكوناته الطائفية مدعومة بقوى خارجية مؤثرة ووفقًا!-->…
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد